كل انـسيٍ لَـديْهِ حِـكايَة تُـرْوى بٱلْأشـعَـارِ وٱلْألْـحَانْ عَاـزفُـهَا ٱلْقَـدَرُ نَـاشِراً بُـؤسَ ٱلْـحَيَاةِ وَ ثُـغُورِهَـا جَاعِلاً ٱلـبَـشرِ بَائِـسِـينَ مِـــنْ حَـيَاةٍ لَـم تُـعطِـهِ ٱلْحَـنَان بَلْ أَلْقَـتـهُ فِي مَعـرَكَةٍبِـــدُونِ سَيـفٍ ولاَ عَـائِلَـةً تَـأوِيـهِ ظَـلامُوـتِ ٱللَّـيْـلِ ،وَلَـكِنْ! مَـاذَا لَـوْ كَانَ ٱلْـقَدَرُ مُجَـرَّدَ بَـابٍ يَـمْــنَعُـگ مِنَ ٱلـنَّـظَرِ ٱللـنَّـعـيمِ خَـلْفَهُ؟ إذْ گـانَ كَـذَالـك، إِذَاً مَـاهُوَ مِـفـتاحُهُ؟!. \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ هذه الرواية تحتوي على مقاطع وعبارات جنسيه يمكن الايحبها البعض. -All Rights Reserved