𝑩𝒓𝒐𝒕𝒉𝒆𝒓'𝒔
  • مقروء 37,737
  • صوت 846
  • أجزاء 33
  • مقروء 37,737
  • صوت 846
  • أجزاء 33
إكمال، تم نشرها في ينا ٢٥, ٢٠٢٤
1 فصل جديد
تبدء قصتنا مع عائلة صغيرة جداً، أنها صغيرة بالفعل فهي مكونه من أخان فقط .. 
أخان متناقضان بشكل فضيع جداً كالشمس والقمر كالليل والنهار كالسماء والأرض كالسكينه والصخب كالغضب والبرود كالنار والماء ..

أحدهما بهشاشة الورد والآخر بقساوة الصخر..
______

أخان لديهم عدة نقط غير مشتركة لكن لديهم القليل من المشتركة أيضاً واحداها هي حبهم المجنون لبعض أنهم يحبون بعضهم بشكل مميت حيث أن جونغكوك سيحرق العالم بالذي به لأجل شعره واحدة أتلفت من شعر تايهيونغ الذهبي الذي يعشقه ويعشق رائحته ..


أنهما كالاسود والابيض فـجونغكوك مغطى بالخطايا والذنوب امى تايهيونغ كان شاباً يحمل نقاءً يكسر القواعد ..

________


TaeKook



لا اقصد الإهانة لأي من الشخصيات ..



الكتاب من صنعي وتأليفي ..
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف 𝑩𝒓𝒐𝒕𝒉𝒆𝒓'𝒔 إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#40bts
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   بقلم rwzi_1
47 جزء undefined أجزاء مستمرة
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم