When Monsters Regret
  • Reads 804
  • Votes 41
  • Parts 2
  • Reads 804
  • Votes 41
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 26, 2024
Mature
لن تندم الوحوش ولن تبكي اطلاقاً ما ان تشعر بالضعف سأتقتل ضعفها وتمشي فوق جثته .. حتى لو كان ذالك الضعف قلبها .. حتى لو كانت إنجل .
All Rights Reserved
Sign up to add When Monsters Regret to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
أُمَراء الجَريمة  cover
Way To Hell-الطريق الي الجحيم  cover
Oops! It's your fault  cover
بـيــآتـريــس (Béatrice)  cover
بـيـن أنـيـاب الـغدر cover
Him cover
UNDER HIM  cover
دماء الأوركيد cover
العقد الدامس cover
lure the moon  cover

أُمَراء الجَريمة

3 parts Ongoing Mature

‎ للحفاظ على السلام بين والدها سيد الجريمة ورئيس المافيا اليونانية ، أجبرت على الزواج من ابنه رومان. إنه سيء وله سمعة بإيذاء المقربين منه. لا توجد ليلة زفاف بينهم ، والأشهر الأولى من زواجهما مروعة. ‏‎رومان لم يكن يريد زوجة ، على عكس النساء التي اعتاد عليها في حياته، تفكر أوليفيا بنفسها ولا تخشى إخباره بـ "لا" ‏‎عندما تتعرض حياتها للخطر ، فإن الأمر متروك لزوجها رومان لإنقاذها ‏‎زوجها ليس باردًا وقاسياً كما اعتقدت في البداية. إنه وحش للجميع ما عداها ، ولم تتوقع أبدًا أن تقع في حبه. ماذا اذ اكتشفت أنه كاذب أيضًا. اخبره والده أن يجعلها تقع في حبه ، اما هو نفسه يخطط لإثبات أنها ليست بريئة لطيفة ، ويأمر أصدقاءه بإغرائها و النوم معها ان تطلب الامر ليثبتوا أنها لا تستحقه.