ماذا أن وق عت في ثقب أسود، هل تدرك سبيل النجاة، أم تتشبث بالدجى لأنك اعتدت. "النجدة!". وماذا أن كان الثقب الأسود بداخل قلبك، هل يشفى القلب بأشراق النهار؟ أم إنك ستمضي ناسيًا قلبك لأجل غير مسمى؟ هل يشفى دجى القلب من حيث وجد؟ أم إنه لا فرار من الظلام، ولا نهار بعد الليل! هل يستطيع الإنسان الهرب؟ وإن هرب، هل ينجو؟ وإن نجى، هل تجده السعادة؟ هل ستنجو بدنياك الهادمة من بين الظلام؟ أم إنك ستختفي البين الظلام؟ يا عزيزي لا تفكر! فلا مجال للتفكير، أنا سأجيبك..All Rights Reserved