Story cover for أهذا سلام؟ by Rababessm
أهذا سلام؟
  • WpView
    Reads 28
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 28
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 27, 2024
أهذا سلام فلما السلام؟!
All Rights Reserved
Sign up to add أهذا سلام؟ to your library and receive updates
or
#103إجتماعي
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
005 cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
الزقاق الغربي  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
كريات الدم السمراء  cover
جبروت الأربعة cover
وادي الدهر  cover
نسل الموج cover
قيد الظلال cover

005

21 parts Complete

تغوص الرواية في عالم الجريمة والعصابات، حيث يتم تكليف قاتل مستأجر بمهمة القضاء على امرأة بريئة لا تعلم من طلب قتلها ثمّ تُسحَب من عالمها والحياة التي ظنّت أنّها مسالمة ووردية إلى العالم السفلي والظلام لتعيش مغامرة مع أخطر رجل في العالم، المعروف بـ005 .