كنتُ زَعِيمَ مافيا قاسٍ، لا يُقْهَرُ، ولا يَهَابُني أحد، حتى ظَهَرَت فتاةٌ جَريئة، تَقِفُ في طَرِيقِي مُتَ حَدِّيةً نُفوذي، وتُحَاوِلُ بأسلُوبِها الماكِر أن تُغويني، فَتَزَلزَلَت قَواعِدُ قُوتِي لمَرَّةٍ أُولَى في حَياتِيAll Rights Reserved
27 parts