تحكي قصتنا... عن ملك ارضً والجن الذي كان يلاحقه تكشف لنا ما وراء الستار الخامد وبداية الجن الملاحق رأينا جميعاً خفايا الحروب بين الفرود ولكنااا... لم ندرك الماضي الذليل القادر ع نحتنا.. وتغييرنا الى شيئاً لاندركه شيئاً اخاف الجبابره نهب الكبابير اسقط المماليك.. وقد حان وقت الملاحق..... كلامه يزل الخوف ع حافتهِ المرتعبه يرتعش الجوف عند همساتِ الخفيفه التي تضهر العالم الخافت عالمه المظلم وكلماتهُ حين قال بصوت ازدراءيً ومخيف انا نضيرك الضالم في هذا العالم وسأبقى الاحقك حتى تموت ميتتً بشعةً مقرفة كقلبك هذا وسأتي كل ليله وايقذك من فراشك ستبكي نعم ستبكي دماً كما فعلت من قبل.....(انا المتكلم)........ كللامه خانق خفيف يُصلُ قلب السامع يلوي بكلامه وكأنهُ الضلام لا بل وحش من الضلام وحشاً ثائراً سارياً في الضلام .. وجهه جشع غاضب وحاجباه تحمل شر الدنيا بأسره گانهما سيفان متخشبا وعيناه التي تتخالبا في الضلام . فأتى ولمس قدماي.. بيديه العاريتين تربصني الخوف. وحين قبلني من رأسي كانت رائحته نتفنه معفنه كرائحة الفضلات نعم... لقد ادركتُ انها النهاية. ولكني.. شعرتُ بشيئاً شيئاً اعرفه ولكن لم اتذكر ما هو..... فنضرت واذاا اني قد رجعت الى وعييي وعادة لي الحياة ففرحت فذهبت مسرعاً لكي ارى ماذا حل من بعد غيابي هذا واذ.... بهي... لم يتغير شي فصدمت ذهبت الى اهلي... فأخبرتهم فأذا هم لم يصدقو... ايعقل ان هذا كله كان حلم ام ماذاا اخبرونيي😟...All Rights Reserved
1 part