عزيزي القارئ ‼️🔴أرى أن هذه الرواية تناسب ما فوق ١٤عام، ليس لاحتوائها على مشاهد تُنافي أخلاقي وديني ولكن اسمع مني إن كنت أقل من ١٤عام فلا تقرأ... إن كنت ستقرأ لتستمتع، لتقضي وقتًا ممتعًا وأنت تغوص في بحر كلماتي، وتدفع بك الأمواج حيث أهوى أنا لا حيث تريد أنت فهيا تخيل معي... ★★★★ وكم من أناسٍ أسرك مظهرهم الجذاب، فشغفت بهم، ورغبت في التقرب منهم! فتوددت إليهم بحماس، حتى جاءت الصدمة حين اكتشفت أنهم ليسوا سوى قطعة من الحلوى المالحة! خدعك بريقهم، فابتلعت الطُعم، ثم باغتك الطعم الحقيقي-كذِبٌ مستترٌ خلف قناعٍ براق! كنت كمن أغراه لمعان قطعة حلوى، فمدّ يده متلهفًا، وما إن تذوقها حتى لسعه مذاقها اللاذع! فالمظاهر ليست سوى شِباك تُلقى لاصطياد السطحيين... رواية عن تراضٍ بقلم آيه شاكرAll Rights Reserved