من السواد وإليه. حين ينجذب السواد إلى السواد ويسعى ليحتل النور ويحقق مراده، فيختفي النور ويبقى السواد يحيط بنا من كل جانب. سواد القلب، سواد الليل، إن هذا الكلام لا يعني الكره ولا الخوف ولا يمد بصلت لشر هو فقط غريزة البقاء. ـ بالهجة الجزائريةAll Rights Reserved