ست سنوات من التخطيط، ست سنوات من تدارك النفس من فعل شيء يجعل من خططها تنقلب ضدها. حان الوقت لفعل اللازم.
هل يمكن أن يتراجع المرء يومًا عن فكرة الانتقام وأخذ الثأر من شخص ما، لكي ينتصر الحب، أم لا توجد فرصة لذلك بسبب تلك العيون التي أصابها العمى، سواء من الحقد أو من عدم الثقة وكثرة الأعمال الممنوعة التي تجعلك لا تدرك ما هو الشيء الصحيح وما هو الشيء الخطأ.
تتلقى ستيلا من مديرها في المستشفى أمرًا بالذهاب لمعالجة أحد أهم رجال الأعمال في إسبانيا من السرطان بسبب اختصاصها وخبرتها في هذا الموضوع، لتقبل ذلك ستيلا محركة بهذه الخطوة خطتها التي كانت تسير خلف أنظار العالم.
هذه هي أول رواية لي، آمل أن تنال إعجابكم. 🤍
حقوق النشر محفوظة‼️