لقد كان هو القسم الذي أقسمتُ على نفسي أنني سأجعله يتمنى الموت ولا يجده، بعد كل ما تسبب لي من ألم وفقدان. ولكنني وجدتُ نفسي أقف الآن أمامه، وكل ما يهمني هما تلك العينان الزرقاوان.
قراءة ممتعة... ♡
قصه حقيقه من داخل بيوت احدى المراجع الشيعيه في النجف
لنتعرف على حقيقه الدين ونتعمق ونغوص داخل بيت السيد والمرجع الديني ساده العراق المعروفين لي انا غسق ادريس