قدر مراهقة 2
  • LECTURAS 53,410
  • Votos 2,069
  • Partes 105
  • LECTURAS 53,410
  • Votos 2,069
  • Partes 105
Concluida, Has publicado ene 29, 2024
قصة حقيقية من الغرب الجزائري 
مراهقة غير مبالية للحياة تدمرت حياتها بسباب لسانها الطويل. عمرها 17سنة بين ليلة ونهار لقات روحها متزوجة بالانسان الي تكرهو ومتحملوش.ومع لوقت تبدلت نظرتها للحياة ورجعت انسانة واعية ومتفهمة وناضجة بعد مادات بزاف ضربات خلاتها تتعلم وتكبر
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir قدر مراهقة 2 a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#42قدر
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
ما لم يُذكر de lateruiop09
11 Partes Continúa
النساء يمكن أن يكن أبطالا . حين تسمع فرانكي ماكغراث ، طالبة التمريض البالغة من العمر عشرين عامًا، هذه الكلمات، تشعر وكأنها اكتشاف جديد. نشأت في عالم كاليفورنيا الجنوبي الغارق في الشمس والمثالي بجماله، وتحت جناح والديها المحافظين، وكانت دائمًا تفتخر بأنها تفعل ما هو صواب. لكن في عام 1965، كان العالم يتغير، وبدأت تجرؤ فجأة على تخيّل مستقبل مختلف لنفسها. وعندما سافر شقيقها للخدمة العسكرية في فيتنام، انضمت هي أيضًا إلى فيلق ممرضات الجيش، مقتفية أثره. كانت فرانكي خضراء وعديمة الخبرة، تمامًا مثل الرجال المبتعثين للقتال في فيتنام، ووجدت نفسها غارقة في فوضى الحرب ودمارها. كل يوم كان رهانًا بين الحياة والموت، الأمل والخيانة؛ الصداقات كانت عميقة لكنها يمكن أن تتحطم في لحظة. في الحرب، تصادف فرانكي أناسًا ينتمون إلى فئات مختلفة: المحظوظون، الشجعان، المكسورون، الضائعون... بل وتصبح هي نفسها واحدةً منهم. لكن الحرب كانت مجرد بداية لفرانكي وأصدقائها من قدامى المحاربين. كانت المعركة الحقيقية هي العودة إلى أمريكا المتغيرة والمنقسمة، حيث كان في انتظارهم المحتجون الغاضبون، وحيث وطنهم نفسه يريد نسيان فيتنام.
تُـــــراث النــهروان  de zhrra_1110
27 Partes Continúa
رواية حقيقية : بــقلمي زهراء حيدر (مُقتطف صغير) شمرني فوكا كمت اصرخ وازحف بعيد عنه دفرني على راسي خلاني ارجع غصبا عليّ كمت ابجي واصرخ وامسح بالدم من الملابس جرني كومي يسحل بية ويصيح - اموووتج اذا صاارلة شي اموووتج بأبشع طريقة اخليج تتمنين الموووت وما تلكينه . يحجي مخنزر ويسحل بية من شعري واني اصرخ واكوم وارجع اوكع وهو يسحل بية نزلني الدرج سحل لطابق الثاني نزلني وفتح غرفه من الغرف فارغه حرفيًا حتى فراش مابيها شمرني بيها وحتى ضوة مابيها سد الباب ورا خلاني اصرخ من الخوف كمت ازحف واتلمس الكاع واصرخ - لاااااا لاااااا طلعووونيييي مناااااااا مو اني كتلته مووو انيييي . ضليت اصرخ وابجي بعلوا صوتي - طلعووووونيييي مناااااااا . ماسمعت اي صوت بعد صار المكان هدوء كمت ازحف واتلمس بالكاع خايفة ومرعوبة - يماما والله اخاف من الظلمه . شهكت ابجي واكتم صوتي بأيدي - ياارب مايموت يارب والله مادري شسويت مادريي شلوون تكتلينه ولجج شلوووون! كمت ابجي واضرب على راسي ورجلية من الخوف موقف لا يحسد عليّ حرت شسوي من الخوف اخر شي حضنت رجلية لصدري ونمت بمكاني على الكاع ارجف البرودة تصل واحس جسمي ثلج من البرودة ضليت حاطة راسي على الصبه مال الغرفه وحاضنه رجلية لصدري اريد ادفي روحي وعيوني تغمض وحدها من النعاس وبطني موت
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ما لم يُذكر cover
جنون الهيام (الموسم الاول ) باللهجة الجزائرية cover
غرام إبن العم ( باللهجة الجزائرية )  cover
حطمته "باللهجة الجزائرية " 🇩🇿 cover
وابقى على الحب والغلا الجوهرة ساس الوله   cover
زينة الهاشم 2 cover
تُـــــراث النــهروان  cover
زينة الهاشم 💝 cover
👑زواج تقليدي👑 cover
عشقت توأم روحي  cover

ما لم يُذكر

11 Partes Continúa

النساء يمكن أن يكن أبطالا . حين تسمع فرانكي ماكغراث ، طالبة التمريض البالغة من العمر عشرين عامًا، هذه الكلمات، تشعر وكأنها اكتشاف جديد. نشأت في عالم كاليفورنيا الجنوبي الغارق في الشمس والمثالي بجماله، وتحت جناح والديها المحافظين، وكانت دائمًا تفتخر بأنها تفعل ما هو صواب. لكن في عام 1965، كان العالم يتغير، وبدأت تجرؤ فجأة على تخيّل مستقبل مختلف لنفسها. وعندما سافر شقيقها للخدمة العسكرية في فيتنام، انضمت هي أيضًا إلى فيلق ممرضات الجيش، مقتفية أثره. كانت فرانكي خضراء وعديمة الخبرة، تمامًا مثل الرجال المبتعثين للقتال في فيتنام، ووجدت نفسها غارقة في فوضى الحرب ودمارها. كل يوم كان رهانًا بين الحياة والموت، الأمل والخيانة؛ الصداقات كانت عميقة لكنها يمكن أن تتحطم في لحظة. في الحرب، تصادف فرانكي أناسًا ينتمون إلى فئات مختلفة: المحظوظون، الشجعان، المكسورون، الضائعون... بل وتصبح هي نفسها واحدةً منهم. لكن الحرب كانت مجرد بداية لفرانكي وأصدقائها من قدامى المحاربين. كانت المعركة الحقيقية هي العودة إلى أمريكا المتغيرة والمنقسمة، حيث كان في انتظارهم المحتجون الغاضبون، وحيث وطنهم نفسه يريد نسيان فيتنام.