كان عليها صراع الجميع للبقاء على قيد الحياة، و حينما يشع بريق الامل لتخرج من زنزانة الاحزان و العذاب الغير منتهي، تقع في ورطة غيرت مسار حياتها، هل ستستطيع ترويض وحش لا يعرف غير المعارك وسفك الدماء؟ أم أنها سستستلم لمكائد عائلتهم؟
الامير الذي حاصرته النيران بعد خيانة قاسية .. فهبّـت للفارسة الموالية نزعة وطنية قاسية
تجبرها على تحدي الموت والاندفاع نحو الهاوية لأجل المملكة .. لأجلكَ سمو الأمير .. لتبدأ
ال مغامرة والسعي نحو استرجاع الحكم.
.
.
الرواية من تأليفي سبق وأنزلتها هنا ولكن حسابي السابق قد خرب بسبب عطل واتباد، وقد انزلتها أيضا في منتدى وند لاند