Story cover for أنقذني من الدمار by blackpearl89a
أنقذني من الدمار
  • WpView
    MGA BUMASA 100
  • WpVote
    Mga Boto 7
  • WpPart
    Mga Parte 2
  • WpView
    MGA BUMASA 100
  • WpVote
    Mga Boto 7
  • WpPart
    Mga Parte 2
Ongoing, Unang na-publish Jan 30, 2024
قتلت، تم قُتلت  على يد  الإمبراطور أوردين، الذي كان خطيبها.  وكانت إلى جانبه صديقته الغالية راشيل التي كان يثق بها أكثر من أي شخص آخر.

 "أرديا، أنا معجبة بك."

 في اليوم الذي اعترفت فيه راشيل وخدودها ملطخة باللون الأحمر، بدأت كل المصائب  وكانت النتيجة الوحيدة للثقة في راشيل هي الموت المخزي.

 أرديا، التي لم تستطع أن تموت بهذه الطريقة، عرضت على إله الموت صفقة خطيرة.

 "حياة ماتت بالفعل، ما الذي تريد أن تعيش من أجله؟"

 "...سوف انتقم."

 "ماذا سأستفيد من إنقاذك؟"

 "... سأعطيك روحي."

 "تم الاتفاق. لا تنس أنك ملكي الآن."

 ***

 "أرديا، أنا معجبة بك."

 "وأنا معجبه بك أيضًا  راشيل."

 وأخيرا، وصلت بداية الدراما الانتقامية القاسية.
All Rights Reserved
Sign up to add أنقذني من الدمار to your library and receive updates
o
#68مأساه
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! ni Lilac3515
35 parte Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
•°•اللحظة الراهنة•°• ni seirei_soul
24 mga parte Kumpleto Mature
للحب أنياب لا تشفى لدغاته ابدا. _ستيفن كينغ_ *تحذير (القصة +١٦🚫) *مكتملة آرثر ولیزا لا يلتقيان سوى مرة واحدة كل عام. يمضي حياته سعيا وراءها... ... وتقضي حياتها تنتظره. تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما. وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله. إلا أن آرثر ليس رجلا كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه من حبها: «ما يحدث لي لا يمكن تصوره، لكنه حقيقي...» في مدينة نيويورك التي تتسارع التحولات فيها باطّراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن. قصة مثيرة ذات نهاية مذهلة. تأمل في علاقتنا ونظرتنا الخاطئة للزمن. درس مدهش في الحياة. -سأعمل هنا فقط كناقلة للكتاب الى هنا على الواتباد -الحقوق كاملة تعود للمؤلف الفرنسي: غيوم ميسو *لست مترجمة وانما ناقلة للكتاب اتمنى ان تستمتعوا*
بعد الهروب مع أفضل صديق له، يتحول الشرير المظلم إلى مظلم! ni RanaAbdelsabor
1 parte Kumpleto
مكتملة 135 فصل أنا وصديقي العزيز في رحلة معًا نحو رواية تحريرية. لقد كان مسؤولاً عن إنقاذ العبقري التوحدي الذي يتمتع بذكاء عالٍ، وكنت مسؤولاً عن إنقاذ الشرير المأساوي والكئيب. ولكن عندما اقتربت المهمة من الانتهاء، ظهرت البطلة. وانخفض تقدم الاستراتيجية إلى النصف على الفور. جاءني صديقي حزينًا وقال: أريد أن أهرب، ماذا عنك؟ قلت: "بالطبع سأكون معك دائمًا". ثم تمكنا أخيرا من الهروب من مركز الحبكة وتمكنا من الفرار. نظام. لقد تم تعويضنا بعقارات تبلغ قيمتها مئات الملايين من الدولارات، ولكن عندما حققت أنا وصديقتي العزيزة نجاحاً في مسيرتين مهنيتين وحباً، خدعنا النظام فجأة. [تم اكتشاف أن البطلة في عالم الرواية تموت، وهدف الإستراتيجية تحول إلى اللون الأسود، والعالم على وشك الدمار. يُضطر المضيف إلى الشروع في مهمة لإنقاذ العالم. 【سيبدأ الإرسال بعد ثلاث ثوانٍ.】 أنا وصديقي: "؟" وبعد ثلاث ثوان، كنا نرتدي خواتم زفافنا وفساتين زفافنا، وسقطنا أمام رجلين يرتديان ملابس سوداء. العبقري احتضنت أوتيت خصر صديقتها المفضلة النحيف والدموع في عينيها، "كنتي، لا تفكري أبدًا في تركي في هذه الحياة... كيف يمكنك الزواج من شخص آخر؟" يحمل في يده قنبلة موقوتة، "أختي، اخلعي ​​فستان زفافك وتعالي إلي، أنت لا تريدين أن يموت ال
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 3
إنها بطلةُ رو�اية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
•°•اللحظة الراهنة•°• cover
بعد الهروب مع أفضل صديق له، يتحول الشرير المظلم إلى مظلم! cover

إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق!

35 parte Ongoing

وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.