Story cover for The final gambit  by RanaHeigab
The final gambit
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 30, 2024
مراجعه مختصره بدون حرق
All Rights Reserved
Sign up to add The final gambit to your library and receive updates
or
#14mistery
Content Guidelines
You may also like
قلبي في كفك by sirr1234-00
45 parts Ongoing
الحقيقة اغرب من الخيال الخوف مسيطر علينه داعش ورانا والجيش گدامنا بس منو الراح يوصلنه اول يا ترى راح ينقذنه الحشد لو ينهينه داعش عوائل تمشي على أمل تخلص من هذا الاجرام انقسمنه قسمين ناس يمين وناس يسار اتجهنه عالمكان الوصفو النه حاصوده عطلانه عن طريقهه نعرف هذا المنفذ ناس يركضون بأتجاهنه بلحضتهه ايسنه هذا هو انتهينه بس لا تيأسو من روح الله بينت ملابس الحشد الشعبي وهمه يرضون بأتجاهنه حافيه وبدون اكل وشرب من البارحة نمشي وصلونه يركضون بطالة المي بأيديهم صرنه نمشي سريع لان يخافون هذي مناطق محضورة وصلنه يتحمدولنه بالسلامه اخذو الاطفال يغسلولهم من الحر واحنا بچوله رجليه مفركسة واحد صاح بقهر - لاااا ياربي شلون حافيه الكل التفتو عليه واني احس الالم تضاعف ركض واحد ينزع بالبسطال العسكري - البسي خويه البسي رفع راسه وشهك بأسمي - ضي الگمر!! الحقيقة اغرب من الخيال ما كانت صدفةٌ ٫ انما كل شي مقدر ومكتوب لكي تحتمي في تلك الليله القاسية من ظلمهم تحت جناحهُ وهي تستغيث به لتجد تلك اليدان الدافئتان ملجأ لها وتلك العينان امان حياتها فهل ستتنجو من حقد مدفون وتبقى تضيء عتمة ذلك الليث ؟ ام ستحمل همومها وتذهب تاركة خلفها قلبها بين كفي ذلك الليث الجريح ؟؟
You may also like
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
خلخال الغجر  cover
قلبي في كفك cover
وادي الدهر  cover
خيط الدم cover
نَوُرَسْ cover
الزقاق الغربي  cover
احفاد عمران  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
عناد لـ رُوح cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

47 parts Ongoing

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا