Story cover for الأنتِقام الأحمر  by zahoor_ghali6
الأنتِقام الأحمر
  • WpView
    Reads 262
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 262
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jan 31, 2024
رَجُل ذو الثُلاثين عاماً 
قَويي صَلب شُجاع وجريء 
انانياً نوعاً ما مُتعجرف لا يَخضع لقانون يَسيرُ على ما يُرضيه يتكأ على أبيه ذو السلطه قَطع وَعداً لنَفسه مُنذ طفولته لَن يَعد ألى العراق أطلاقاً
وبليلة مُظلمة يرى نَفسه حاملاً جُثث عائلته وعائداً ألى العراق بابشع طَريقه 
يَعد شَخصاً غَريب مَجهول الهَويه باحثاً عن قاتل عائلته مُكتشفاً أسراراً سوداء 
وفي طَريقه مُنتقماً يقع بالحُب ويُغرم بالفتاة الخطأ
هَل يأخذ بثار عائلته أم يقيم حَرباً من أجل من أحب أم كِلاهماا ؟

للكاتبه زُهور غالي
All Rights Reserved
Sign up to add الأنتِقام الأحمر to your library and receive updates
or
#194حُب
Content Guidelines
You may also like
ما لا يقال  by mariamkjadert
4 parts Ongoing Mature
الروايه بلهجه العاميه المصريه عمر، رجل جامد الملامح، قاسٍ في أفعاله وكلماته، يخفي خلف صمته ماضيًا مثقلًا بالوجع، جعله لا يثق بأحد ولا يعرف للحب طريقًا. يعيش وفق قواعده الخاصة، ويؤمن أن السيطرة هي السبيل الوحيد للبقاء. وعلى الجانب الآخر، تقف ليلى، فتاة بسيطة وحالمة، تنبض بالحياة رغم كل ما واجهته من قسوة المجتمع. تملك قلبًا نقيًّا وإرادة لا تنكسر، وتحلم بأن تكون حرة، لا تابعة لأحد. هربًا من قيود منزلها، تقبل ليلى الزواج من خالد، رجل تقليدي اختاره أهلها، ظنًا منها أن الخروج من سجن جدها سيمنحها حريتها. لكن ما بين جدران بيت خالد، تكتشف قيدًا من نوع آخر... قسوة مغطاة بالصمت، وحقوق مسلوبة باسم الواجب. تتحول حياتها إلى سلسلة من التنازلات، ويغدو الحب حلمًا بعيد المنال. وفي خضم تلك العتمة، تلتقي بـ عمر، ومنذ تلك اللحظة، بدأت رحلتها معه - رحلة من المشاعر المتضاربة، من شدّ وجذب، من كتمان وشوق. أحبّها. نعم. ولكن على طريقته. طريقة من عاش طويلًا في الظل، فصار يخاف الضوء. لم يطلب يدها... بل فرض وجوده. لم يعلن حبه... بل أمرها أن تكون له. وتحت وقع نظراته التي تأمر قبل أن تُحب، وافقت ليلى على الزواج به - سرًا. زواج لم يشهده أحد، ولم يباركه سوى الصمت. وكانت البداية... بين قسوته ورغبتها في الكرامة، تبدأ علاقة متو
ظلّك عليّ يبه by ward_z11
20 parts Complete
في عمق الريف العراقي، وتحت خيمة كبيرة تتوسط الديوان، يعيش الشيخ غانم السعدي، رجل سبعيني ثري، شيخ إحدى أكبر العشائر في جنوب العراق. حكيم، صارم، يُهاب اسمه وتُحسب له ألف حساب. لم يتزوج يومًا، ربما عنادًا، أو ربما لأن قلبه ظل معلقًا بحب قديم لم يكتمل. قصره فخم، أرضه شاسعة، لكنه يعيش وحيدًا... لا وريث، لا ابن، لا أحد يحمل اسمه من بعده. ذات يوم، وبينما كان الشيخ في السوق الشعبي في المدينة المجاورة، يتعرض للإهانة من شاب مراهقٍ جريء، يُدعى كرار، في السادسة عشرة من عمره، لسانه حاد، ينطق بالكلمات كأنها طعنات، لا يعرف حدودًا للوقاحة. الناس شهِدت المشهد، توقعت ردًا قاسيًا من الشيخ، لكن غانم اكتفى بنظرة طويلة، مزيج من غضب ودهشة... كأن شيئًا ما في هذا الفتى حرّك فيه وجعًا قديمًا. لاحقًا، يكتشف أن كرار يتيم، منسي في أحد الأزقة الخلفية، أمه ماتت في طفولته، وأبوه قُتل في نزاع قديم لا يذكره أحد... ربما كان من ضحايا عشيرة الشيخ نفسه. الشيخ، رغم سطوته، يُؤخذ بشيء غامض يشده لهذا الولد. يبدأ الأمر بدعوة إلى "الديوان"، ثم وظيفة بسيطة في الخان، ثم غرفة في القصر. يبدأ الصراع الحقيقي: كرار لا يطيق الأوامر، يتصرف بعناد، يهاجم، يتهكم على كل شيء. غانم لا يسمح بقلة الأدب، لكن كل مرة يقرر طرده، يعود ويجد نفسه عاجزًا عن ذلك.
انياط الأنتقام  by AL_basra
42 parts Complete
تاج الحُسن لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل مره لكن الطفله ذاتَ عزة نفس لم تعد تستطيع اخذ المال من شخص غيرَ مسؤل عنها كانت في كل مره يحصل لها موقف تقوم بلوم اباها الذي يحتقرها ورماها مع امها عندما كبرت من دون ام بسبب مرضها وقنطت في رعاية زوجة خالها لتكبر في يوم من الايام وتجد سبب مرض امها هو اهل اباها فتخطط للانتقام من اباها وجدها وجدتها وكل من ساهم في اذيتهم وتحطيم حياتها ليأتي يوم الانتقام منهم فجأه تجد ينقلب الادوار وتصبح هي التي يريديون الانتقام منها سيصبح لهيب الانتقام عامي العيون غاضين الابصار عن رحمة رب العالمين سوف يطغى الانتقام الى حد ما هل ستبقى صامدة؟ هل تريدون ان تعرفو الاحداث القادمه؟
خنجر نصل مسموم  by kkaylll20
24 parts Ongoing
ما كل من ولد على تراب العشيرة صار منها... أحياناً تنبت النخوة بترابٍ غريب وتصير الحماية من قلب العدو كانت هي... بنت الخيانة دمها مهدور بحجة الولاء عشيرتها نادت بذبحها وقالوا: "صارت عار." لكنها ما انكسرت ركضت صوب النار صوب المهابة اللي يخشاها القاصي والداني... صوب رجلٍ ولد من لهب الثأر وشتات الدم شيخ عشيرةٍ كان عدواً لقبيلتها لكنه وقف قدام الموت وقال: "هذي بحماي." ما كان فارساً عادي بل نصل مسموم لا يشفى منه خصم سيفه إذا ارتفع ما يرجع إلا ونزف معه اسم يمحى ووجهه؟ وجه الحرب ما يبتسم إلا والدم بين أسنانه كانوا ينادونه (ظِل الذباح)لانه إذا مر... جف النفس وتخشب الزمن. صار سندها وسورها وصار جرحها وبلسمها تحت سماءٍ من رماد وسط صراع العشائر والسموم المدسوسة كانت تحتمي برجلٍ لا يُحب لكنه إذا أحب... قاتل الأرض كلها ليحتفظ بروحه معها أيامهم؟ ما كانت حب وحنين... كانت كمين وغدر دماء تُسفك رجال تُباع خناجر تُغرز بين الضلوع وقلوب تهتف بالثأر قبل أن تفكر بالحياة وكل ما اشتدت عليهم الليالي... قال لها: "انظري بعيني أنا سلاحي ما انكسر فكيف بجناحك يذبل؟" هي بنت العار وهو شيخ النار ومعاً صارا لعنةً تمشي على وجوه العشائر وقصةً لا يرويها إلا من عاش الحرب وذرف بها قلبه
You may also like
Slide 1 of 9
ما لا يقال  cover
ظلّك عليّ يبه cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
طفوله (مكتمله) cover
سر خلف النقاب  cover
انياط الأنتقام  cover
حكاية العابرين  cover
ياليتني لم اخلق cover
خنجر نصل مسموم  cover

ما لا يقال

4 parts Ongoing Mature

الروايه بلهجه العاميه المصريه عمر، رجل جامد الملامح، قاسٍ في أفعاله وكلماته، يخفي خلف صمته ماضيًا مثقلًا بالوجع، جعله لا يثق بأحد ولا يعرف للحب طريقًا. يعيش وفق قواعده الخاصة، ويؤمن أن السيطرة هي السبيل الوحيد للبقاء. وعلى الجانب الآخر، تقف ليلى، فتاة بسيطة وحالمة، تنبض بالحياة رغم كل ما واجهته من قسوة المجتمع. تملك قلبًا نقيًّا وإرادة لا تنكسر، وتحلم بأن تكون حرة، لا تابعة لأحد. هربًا من قيود منزلها، تقبل ليلى الزواج من خالد، رجل تقليدي اختاره أهلها، ظنًا منها أن الخروج من سجن جدها سيمنحها حريتها. لكن ما بين جدران بيت خالد، تكتشف قيدًا من نوع آخر... قسوة مغطاة بالصمت، وحقوق مسلوبة باسم الواجب. تتحول حياتها إلى سلسلة من التنازلات، ويغدو الحب حلمًا بعيد المنال. وفي خضم تلك العتمة، تلتقي بـ عمر، ومنذ تلك اللحظة، بدأت رحلتها معه - رحلة من المشاعر المتضاربة، من شدّ وجذب، من كتمان وشوق. أحبّها. نعم. ولكن على طريقته. طريقة من عاش طويلًا في الظل، فصار يخاف الضوء. لم يطلب يدها... بل فرض وجوده. لم يعلن حبه... بل أمرها أن تكون له. وتحت وقع نظراته التي تأمر قبل أن تُحب، وافقت ليلى على الزواج به - سرًا. زواج لم يشهده أحد، ولم يباركه سوى الصمت. وكانت البداية... بين قسوته ورغبتها في الكرامة، تبدأ علاقة متو