على مدى أسبوعين أحسست وكأنني أعيش في عالم آخر، وأنا أتصفّح رواية شيقة جرت بعض أحداثها في شوارع مدينة بغداد . حين وصلت إلى آخر صفحة فيها شعرت بحزن وأنا أقرأ النهاية وأقول وداعاً لشخصيات الرواية، وأردد وأنا أقفل الكتاب: تُرى، متى تقع يدي على رواية مثيرة وممتعة مثل هذه؟!All Rights Reserved