Story cover for مابين الماضي والحاضر by Nabidalhaeat
مابين الماضي والحاضر
  • WpView
    Reads 2,136
  • WpVote
    Votes 126
  • WpPart
    Parts 22
Sign up to add مابين الماضي والحاضر to your library and receive updates
or
#122مابين
Content Guidelines
You may also like
رحلة شتلات by user91969086
13 parts Complete
هل هناك نوعٌ مختلف من الحب غير الذي نعرفه فقد تعرفنا على حب المعشوقة منذ قديم الأزل عنتر صال وجال من اجل عبلة وروميو مثلوا حبه تمثيلاً من اجل جولييت وهناك العديد من العشاق والمعشوقين فهناك قيس ابن الملوح وهناك حمد وحبيبته نعيمة قصة من داخل الاهوار ومن الحب ما قتل غنوا الشعراء في الحب غنوا للأوطان والبلدان غنوا للأنهار والوديان غنوا عن الأرض والعرض فقد أنشد الاشعار ونظمت القصائد لم ينسوا حب الله فهناك الكثير من الأناشيد والقصائد ذكروا الام، والاب، والاخ ولم ينسوا حتى الطير غنا المغنون امثال سعدون جابر يا امي يا ام الوفة يا طيب من الجنه يا خيمة من طيب او وفا جمعتنا بالحب كلنة وغنا فؤاد سالم بيا عذر اتعنة الاهلج طال عمرج منهم شلون ارجة كربج طال عمرج شرد اگلهم طال عمرج جايكم انه خطيب هم فقير وهم فنان وغريب عن الفقر يتحدث 👆 هل نسوووا شيئاً لم يذكروه في انواع الحب نعم لقد نسوه وذكرناه فقد تجسد في اجمل صورة ولم يذكره الذاكرون هناك نوعٌ غريب وعجيب ونادر وجوده في زمن كثر فيه الاعداء وقل فيه الاصدقاء ولم يعد الحب كما كان في ذاك الزمان تعالوا معنا احبتي نكتشف نوعاً غريب عجيب جميل فريد مع قصتنا حول الحب النادر وااااا ( رحلة شتلات ) ترقبواا قريباً قمر الزمان 💋💋
You may also like
Slide 1 of 10
الزقاق الغربي  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
قرية محرمة cover
رمال  cover
الخيط الذي اختفى (قيد تعديل)  cover
جبروت الأربعة cover
أحببت منقذي  cover
أحَفَادُ الشّيخُ (الحَربِى) cover
"ارواح عالقه" cover
رحلة شتلات cover

الزقاق الغربي

66 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .