Story cover for إيفا آنا باولا هتلر by mo9_amm1ed
إيفا آنا باولا هتلر
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Feb 02, 2024
هي عشيقة ورفيقة المستشار الألماني أدولف هتلر، وَزوجته لِمدة لَم تتجاوز 40 ساعة
وقد قابلت إيفا هتلر للمرة الأولى عام 1929م، حيثُ قابَلته في استوديو هوفمان بميونخ
حاوَلت إيفا الانتحار في اليَوم العاشر أو الحادي عشر من شهر آب (أغسطس) عام 1932م ويرى المؤرخون أنَّ هذه المُحاولة لم تكن جدية ولكن كانت للفت انتباه هِتلر لَها، وقد نَجحت في ذلك فَبعد تماثُلها للشفاء ازداد ارتباط هتلر بِها وَبنهاية عام 1932م أَصبحا عَشيقين
وعَمَل إيفا مُصورة لِحساب هوفمان  مَكنها من السَفر بِرفقة هتلر كَمصورة للحزب النازي
أرادَ هِتلر أن يَظهر في صُورة البَطل العَفيف، فَوفقاً للأيدلوجية النازية الرِجال هُم القادة السياسيين والمُحاربين، وَأما النِساء فَهُنَّ رَبات البُيوت، وقد كانَ هِتلر يعتقد أنه كانَ جذاباً للنساء فأرادَ أن يستغل هذه المَيزة في مشواره السِياسي، فكانَ يُظهِر أنهُ أعزب لأنه يعلم أن زواجه سَيُضعف تلكَ المَيزة، لذلك لَم يَظهر هِتلر وإيفا معاً في أي مُناسبة عامة والمَرة الوَحيدة التي ظهرت بِجانبه كانت في دورة الألعاب الأولمبية الشَتوية عام 1936م
وعندَما اقترح هينريته فون شيراخ على إيفا الاختباء بَعد الحَرب، أَجابته قائِلة: «هَل تعتقد أني سَأتركه يموتُ وَحده؟! سَأبقى مَعه حتى آخر لَحظة...»
في الأوائِل م
All Rights Reserved
Sign up to add إيفا آنا باولا هتلر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عدم رحيلك أبدا by _xaYurell
32 parts Ongoing Mature
-لماذا تستمر بمناداتي بسندريلا؟ بالنسبة لها كان رجلا من الصعب إجراء محادثة ودية رفقته وبدى لها شخصا لا يمكن العبث معه، وكأنه قد كتب على جبهته عدم الإقتراب، في أول لقاء بينهما رأها تصب الشراب على رأس إمرأة حاولت التقرب من حبيبها السابق وفي المرة التالية قام بتوبيخها لكونه ظن أنها أخدت له صورة خلسة لذا هي وضعت تصورا عليه. رجل يجب وضع مسافة الأمان رفقته. لكنه إعتذر بشهامة عن خطئه ولقبها بسندريلا، لم تكن على علم أنه قد يدرك كونها المؤثرة المشهورة ذات الهوية المجهولة فقط من صوتها وحركاتها، تقربه منها كان بحدود وكأنه غير مستعجل بتاتا بشأنها. هو وحده من يعلم بالحرارة التي تحيط به في كل مكان تقع عينيه عليها، كما لو كان مسحورا لم يستطع قمع شعور اللهفة والعطش لم يملك قط الرغبة بدفعها أرادها بطريقة مجنونة ولم يهتم بما كان عليه ماضيها، أرادها هي فقط وسيحارب أي رجل يقترب منها ويحاول سلبها منه. |صنفت الرواية لفئة البالغين، ليس بسبب وجود مشاهد جنسية، بل لأنها تتناول مواضيع حساسة مثل الإساءة وسوء المعاملة.|
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
You may also like
Slide 1 of 7
عدم رحيلك أبدا cover
𝑇ℎ𝑒 𝑔𝑙𝑜𝑟𝑦 𝑜𝑓 𝑡ℎ𝑒 𝑝𝑎𝑠𝑡 | مَجّدُ المـــاضــي  cover
ألفا ناثان Alpha Nathan I cover
ثَّأرُ  الذِئاب || The wolf erupted cover
الجليد المحترق/ Burning Ice cover
Dancer on the strings of death cover
روحكِ تناديني (كاملة) cover

عدم رحيلك أبدا

32 parts Ongoing Mature

-لماذا تستمر بمناداتي بسندريلا؟ بالنسبة لها كان رجلا من الصعب إجراء محادثة ودية رفقته وبدى لها شخصا لا يمكن العبث معه، وكأنه قد كتب على جبهته عدم الإقتراب، في أول لقاء بينهما رأها تصب الشراب على رأس إمرأة حاولت التقرب من حبيبها السابق وفي المرة التالية قام بتوبيخها لكونه ظن أنها أخدت له صورة خلسة لذا هي وضعت تصورا عليه. رجل يجب وضع مسافة الأمان رفقته. لكنه إعتذر بشهامة عن خطئه ولقبها بسندريلا، لم تكن على علم أنه قد يدرك كونها المؤثرة المشهورة ذات الهوية المجهولة فقط من صوتها وحركاتها، تقربه منها كان بحدود وكأنه غير مستعجل بتاتا بشأنها. هو وحده من يعلم بالحرارة التي تحيط به في كل مكان تقع عينيه عليها، كما لو كان مسحورا لم يستطع قمع شعور اللهفة والعطش لم يملك قط الرغبة بدفعها أرادها بطريقة مجنونة ولم يهتم بما كان عليه ماضيها، أرادها هي فقط وسيحارب أي رجل يقترب منها ويحاول سلبها منه. |صنفت الرواية لفئة البالغين، ليس بسبب وجود مشاهد جنسية، بل لأنها تتناول مواضيع حساسة مثل الإساءة وسوء المعاملة.|