تتداخل الظلال في أروقته، وترتسم الألغاز على جدرانه القديمة، كأنها حكايات عتيقة تنادي بالإفصاح عن أسرارها الغامضة. تتلاطم أصداء باهتة في الهواء، كأن الزمن نفسه يحتجز أنفاسه، خائفًا من الكشف عن أسراره العميقة. هل لدى الصحفية السرية كيم يوري.. الجرأة الكافية لاقتحام هذا القصر المدعو بفيرمونت؟ واكتشاف السحر المحيط بجزيرة أرسيليا التي تحتضن هذا الكيان الغريب....؟ ( لا يسمح بأخذ الفكرة أو نشرها دون إذن صاحبة الرواية) ( أي تشابه بين هذه الرواية ورواية أخرى فهو محض الصدفة لا غير)All Rights Reserved