الياقوت الأحمر(الأصلية)
  • LECTURAS 23,900
  • Votos 1,150
  • Partes 1
  • LECTURAS 23,900
  • Votos 1,150
  • Partes 1
Continúa, Has publicado feb 03, 2024
ان كنت ترغب الدخول الى عالم الوهم فتفضل في قرأت اول مدخل لهذه الروايه وستذهل بماهو قادم💀...
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir الياقوت الأحمر(الأصلية) a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#41وهم
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
ولد الباشا "الثمن  de fatima_alahmad
63 Partes Concluida
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 ⚠️©️ <-------
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
خمار الضنى cover
Ang mutya ng section e/جوهرة القسم اي مترجمة cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
Larissa//لاريسا cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
ولد الباشا "الثمن  cover
وريث آل نصران  cover
وقار الغريب cover

الدهاء "العقول المربكة"

38 Partes Continúa

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا