لتشـاءُ الاقـدار فننجَمـعُ مـعـناً وكُـنـتُ شـاكـرةٌ حـامدةٌ لتلـكَ الاقـدارُ "فَـمـا كـانَ حُـبُـكَ الا سُـقـى لِـروحـيَ الباهـتـهَ..." قصةٌ جَمعت بينَ القوةِ والغموضَ والغرابهَ فما هيَ نهايةُ تلكَ القصهِ؟ فهَل ستُصبح الياقوتهَ باهتةٌ ام سيُزهِر ما بداخلهُا بالحُب؟ تباعِوا يا اصدقاءَ معيَ هذه القُصه وستعرفونَ القادِم........ الكاتِبهَ: سُدره آلـ السراي