!سلمى و أنا .. و الأظافر
  • Reads 28,865
  • Votes 30
  • Parts 13
  • Reads 28,865
  • Votes 30
  • Parts 13
Ongoing, First published Feb 05, 2024
أنا شخص عادي من الناس متوسط الحال! أربعيني.. أعيش بصنعاء 
انشأت هذه المدونة لأني أخجل الإفصاح عن رغباتي الجنسية في ما يسمى فيتشية الأظافر .. أي أني أحب النساء ذوات الأظافر و الأيدي الجميلة 
..أنشأت هذه المدونة في الأصل لأني كنت أبحث عن علاقة صداقة أو زواج بامرأة مستقلة تملك يدين و أظافر رائعة لا يهمني سوى أنها تحب فكرة خوض تجربة مختلفة معي .. 
لكني وجدت نفسي بعد ذلك أحكي حكاية حدثت معي صغيرا مع فتاة غير عادية ملكت كياني كله استعرت لها هنا اسم

 "سلمى"..

تنويه مهم جدا جدا جدا:
ما أرويه في هذا المكان هي أحداث حقيقية حدثت معي صغيرا في سنين مراهقتي الأولى و الأشخاص هم أناس حقيقيون  بأسماء مستعارة ، أنا أسرد ما حدث معي كما حصل بأسلوب أدبي درامي فأرجو ممن يقرأ أن يأخذ هذا بعين الاعتبار، الأحداث قد تكون صادمة للبعض و لأنها صعبة التصديق فقد وجدت أنها تستحق أن تروى ، غير أني أؤكد أنها أحداث واقعية  ظلت قيد الكتمان سنين طويلة حدثت لي مع صديقة المراهقة الأولى و التي اخترت لها اسم "سلمى" ذلك أن مجرد ذكر اسمها الحقيقي أمامي يبعث في قلبي الحنين و الرعشة و الارتباك كمن أصيب بصدمة هلع (Panic Attack)!
All Rights Reserved
Sign up to add !سلمى و أنا .. و الأظافر to your library and receive updates
or
#36واقعي
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
8 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عاصفة الهوى  cover
أنا وأسمري  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.