غَنَاء الروح
  • Reads 245,556
  • Votes 15,254
  • Parts 26
  • Reads 245,556
  • Votes 15,254
  • Parts 26
Ongoing, First published Feb 06, 2024
3 new parts
رواية رومانسية اجتماعية 

نبذة 
حينما زاحموا قلبي كالطوفان، لم أجد نفسي قديسًا في إنفاذه منهن، استنفدت مشاعري في اللهو بينهن حتى صرتُ قبطانًا ماجنًا في بحر الهوى، وحين وجدتكِ أدركت عندها أني لمستُ غَناء الروح!
All Rights Reserved
Sign up to add غَنَاء الروح to your library and receive updates
or
#2غناء
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
38 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
 رواية "وأصبحت مأواه" - الصمت الباكي² cover
صحوة موت  cover
عشق أولاد الذوات cover
بطاقة ترامب دافئة للزواج  cover
َلَوُّحِتيِّ |تَـ ؛كُـ ∆مُكِتَملة  cover
فتاة ذوبتني عشقًا cover
 رواية منكَ وإليكَ اِهتديتُ cover
الصمت الباكي cover
أنا وأسمري  cover
#Viral (مكتملة)  cover

رواية "وأصبحت مأواه" - الصمت الباكي²

64 parts Ongoing

اتقدت أعينها بشرر يُوجُّ بنا'رٍ حامية، وخرجت من خلف هذا الجدار تدك الأرض دكًا ليُصدم بهيئتها المُبعثرة التي كانت كفيلة لتخبره بما يموجُ بقلبها.. لكزت تلك المتباهية بجسدها بعنف لتقف أمامه تتكأ عليه بينما يدها بخصرها، وهتفت بنبرة سعيرية وهي ترمق الفتاة من رأسها لأخمص قدميها بإشمئزاز:- - لأ .. هو ملهوش في الصنف ده.. واستدارت تنظر له بنصف إبتسامة ماكرة كانت كفيلة أن تُخبره ما تضمره له، وقالت بجرأة ووقاحة وهي تتحسس ذراعه:- - أصل المعلم عنده فوبيا من الحريم بتقلب بحساسية.. طبعًا ماعدا أنا..