Story cover for بين قيود الاصهب  by fav15e
بين قيود الاصهب
  • WpView
    Reads 285
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 285
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Feb 08, 2024
1 new part
ملاحظة القصة خيالية 


يعني الي يريد يقراها بس يخلي باله هية خياليه
مو يجي بعدين يحجي +كتبتهه علمود اتعلم السرد وأن شاءلله اذا تعلمت وصارلي فراغ استلم قصص
All Rights Reserved
Sign up to add بين قيود الاصهب to your library and receive updates
or
#177قيود
Content Guidelines
You may also like
لهيب الحقد لأرض الضلمات  by LaniLani017
14 parts Ongoing
تدور أحداث القصه عن بنيه تعيش في بغداد اسمها لينا تروينه قصتها بالفرح والحزن والحب والكراهيه والحقد والطمع والسحر والشعوذه حيث تعيش مع عائله يكرهون بعضهم بسبب المال تقسي عليها الحياه وتجعلها تكره ذاتها وذات يوم تتعرف على شاب ينسيها ماا كان يحدث لها وينسيها مئساتها حيث يرتجف له قلب لينا ويجبرها ابوها على الزواج من شركائه حتى لا يخسر ما بناه طوال حياته إلا أن أتي ذالك الشاب لينقذ لينا ويحثها على الهروب منهم وتعود تلك الفتاه التي لا تقهر وتصنع من ذاتهاا فتاه لا يمكن قهرها وتدعى نفسها بالمتمردة وذلك الشاب الذي غير حياة لينا يعيش في أحد محافظات الجنوب احب لينا بكل ما لديه هل لحب الطفوله ان يعود يوماً ؟ اما هل أن للحرب أن تحذف الراء منها ؟ أم الحقد تحذف الدال منها ؟ ‏‏لم تكن تعرف متى بدأت بالاختفاء... ليس جسدًا، بل روحًا. شيئًا فشيئًا، صار صوتها خافتًا، خطواتها باهتة، حتى صارت ظلًا في بيت لا يرى فيه أحد قيمة النور. كل شيء حولها مشوه: الحب مشروط، والحنان مؤجل، والرحمة نادرة. وحين اعتادت العيش تحت وطأة القسوة، ظهر هو... ليس منقذًا، ولا ملاكًا، بل شخصًا يشبهها، مكسور بطريقته، ويحمل بين كلماته مفاتيح أبواب لم تجرؤ على فتحها. لكن الأسئلة بدأت تتكاثر... من هو؟ ولماذا يشعر وكأنه يعرفها قبل أن تلتقيه
You may also like
Slide 1 of 10
قيود العتمه  cover
هجرة القيس "ارامه"  cover
احببت فصليتي الجميلة  cover
الزقاق الغربي  cover
لهيب الحقد لأرض الضلمات  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
سجينة الضلم والانتقام cover
ابناء القيس (مروان )  cover
صفقه  cover
احفاد عمران  cover

قيود العتمه

16 parts Ongoing

قيود" لقد قيدوني وليس اي قيدو بل قيدوني باظلام ..لامخرج له لان الذي يخرجني هو نفسه الذي قيدني....