لَم تَكُن طفولةٍ بينما الأطفالُ يَمْرحون ويَتْنزهون شهدتُ أنا م مَقْتَل أبي أمام عَيني على يَد أكبر مافيا ولم أستطع إنقاذه لكن زهرةَ طفولتي سُقيت بماءَ الأنتقامِ وحان وَقتَ أن يُرْدُ الدينَ لصاحبهْ ، جُمعنا انا ومنظمتي لغرضٍ واحد الأنتقام شاهدنا مرارةَ الحياةِ في وقتٍ مُبَكِرْ.....❤️🩹 الكاتبتان : همس المسعود ، الاء عبده🤍 (روايه مشتركه لالي وللكاتبه الاء عبده )All Rights Reserved