Story cover for مَعرَكـة by lifecouldbesoshitty
مَعرَكـة
  • WpView
    Reads 47,334
  • WpVote
    Votes 879
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 47,334
  • WpVote
    Votes 879
  • WpPart
    Parts 12
Complete, First published Feb 09, 2024
Mature
كُل الآمر بدأ بِمعركةً تافهة في ساحة المدرسة.. حيثُ تحول لون قميصي الابيض للاحمر بِفعل نزيفِ انفي "الله يلعـ٫ك انتِ والي معاك!"
إبتَسمت، تنحني لِطولي حيثُ كُنت أرضًا أُجابهُ نزيفي "طولك حطيتيه بلسانك؟" لحظة.. توَقف.. أكنتُ اتخيل؟

-مثلية
-المُحادثات عامية اللهجة
_نِهاية مُشوشة

(لين.. والمُلقبة بِ 'رين')
All Rights Reserved
Sign up to add مَعرَكـة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قاعٌ وقِمة. by kim_vena
20 parts Complete Mature
ميعاد الكامِلة.. كانوا ينادونني، احيانًا بفخر..كثيرًا بِسُخرية، قالوا ان تحقيق المثالية عادة لدِي، شيء افعله دون جِهد، لأنني عبقريَة، مُنعمَة بِهبة من السّماءِ، موهوبة.. في مظهرِي، في درجاتِي، فِي علاقاتِي، كل وجودِي صُورة لامعة برّاقة بذهبِ النجاحِ والكمالِ.. وحدي انا..كنت اعرفُ المسرحيَة، ان هذه المنصَة كذبة بنيتُها بأصابعِي ويداي حتى اهترأت في سبيل البريقِ. لم اكُن استمتعُ بالتواجد في القمّة.. كُنت انجُو بتواجدي فيها. حتى جاءت سِهام..الإسم على مُسمى، وامطرت بسهامها حصونِي، مزّقت وجه مثاليتي بالثقوبِ، هي كانت حقًا..مثاليَة بلا جُهد، هي كانت مايُسميه البشر بالموهبة الفطريّة، لم يصعب عليها اي شيءٍ استغرق منّي جُهدًا قاتلًا لتحقيقه، لم يصعُب عليها ابدًا.. اخذُ مكانِي، ولذلِك ولأسباب عديدة..انا كرهتُها من اعماقِي، سِهام..عقبتِي المُضنية. ورجوتُ الا اصادفها ثانية حين بدأت حياتي الجامعِية، فبعد اخفاقي الأخيرِ، بالكاد نهضتُ.. وفي هذه المرّة، لن اسمح ان تخرج الأمور من سيطرتِي، ووجودُها دومًا مايحقق ذلك. الّم اكن في القمة، فأنا في القاع ولايوجد مابين. . ليز سرد الرواية بالعربية الفصحى الحوارات باللهجة العامية السعودية تحذير؛ تحتوي على اضطرابات نفسيّة. +١٦
ملاذ العشق المحرّم by Moonflowly
38 parts Complete Mature
"ألن تكفي عن محاولاتكِ الغبية للمقاومة؟" همست رنا، صوتها منخفض لكنه يحمل نبرة متوحشة، بينما شفتيها اقتربتا من شفتي ليان، تحركتا بخفة عليهما دون أن تمنحها قبلة كاملة، فقط تمسح بهما كأنها تتلذذ بتعذيبها أكثر. "انظري إلى نفسكِ... تشتعلين رغبة وتحاولين إخفاءها." "رنا... أرجوكِ... ليس الآن..." همست ليان بصوت مبحوح وهي تدير وجهها، لكن أصابع رنا أمسكت بذقنها وأعادتها لمواجهتها. "الآن... أو لن يحدث أبدًا." ❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥 "لم تكن ليان تتوقع يومًا أن تقف أمام امرأة أخرى في بيتها... امرأة تقاسمها نفس السرير، نفس الرجل، ونفس الهواء. كانت عينا رنا تلمعان ببرود وهي تتجول في أرجاء الصالة كأنها صاحبة المكان. 'ستكون حياتنا جحيمًا' فكرت ليان وهي تعض شفتها السفلى، دون أن تدري أن هذا الجحيم سيشعل في قلبها شيئًا آخر... شيئًا لم تفكر به يومًا، ولم يخطر ببالها أبدًا." 🔞رواية جريئة جدا🔞
You may also like
Slide 1 of 8
قاعٌ وقِمة. cover
ما بين الأربعين والعشرين - مُكتملة cover
حَـنُوْنٌ | mlm cover
ملاذ العشق المحرّم cover
اعدادية النجاح للبنين  cover
إدعاء. cover
وَبال  cover
حديث النجوم cover

قاعٌ وقِمة.

20 parts Complete Mature

ميعاد الكامِلة.. كانوا ينادونني، احيانًا بفخر..كثيرًا بِسُخرية، قالوا ان تحقيق المثالية عادة لدِي، شيء افعله دون جِهد، لأنني عبقريَة، مُنعمَة بِهبة من السّماءِ، موهوبة.. في مظهرِي، في درجاتِي، فِي علاقاتِي، كل وجودِي صُورة لامعة برّاقة بذهبِ النجاحِ والكمالِ.. وحدي انا..كنت اعرفُ المسرحيَة، ان هذه المنصَة كذبة بنيتُها بأصابعِي ويداي حتى اهترأت في سبيل البريقِ. لم اكُن استمتعُ بالتواجد في القمّة.. كُنت انجُو بتواجدي فيها. حتى جاءت سِهام..الإسم على مُسمى، وامطرت بسهامها حصونِي، مزّقت وجه مثاليتي بالثقوبِ، هي كانت حقًا..مثاليَة بلا جُهد، هي كانت مايُسميه البشر بالموهبة الفطريّة، لم يصعب عليها اي شيءٍ استغرق منّي جُهدًا قاتلًا لتحقيقه، لم يصعُب عليها ابدًا.. اخذُ مكانِي، ولذلِك ولأسباب عديدة..انا كرهتُها من اعماقِي، سِهام..عقبتِي المُضنية. ورجوتُ الا اصادفها ثانية حين بدأت حياتي الجامعِية، فبعد اخفاقي الأخيرِ، بالكاد نهضتُ.. وفي هذه المرّة، لن اسمح ان تخرج الأمور من سيطرتِي، ووجودُها دومًا مايحقق ذلك. الّم اكن في القمة، فأنا في القاع ولايوجد مابين. . ليز سرد الرواية بالعربية الفصحى الحوارات باللهجة العامية السعودية تحذير؛ تحتوي على اضطرابات نفسيّة. +١٦