11:11
الألِم لهُ نهاية تتلُو بدايتهِ.
------------
أمٌ شَابة تناضِل من أجل الفُوز بمكانٍ في حياة طِفْلتها،
لكن هل من متسع لهَا؟ بعد قضاءِ خَمس سنواتٍ في السَجن لارتِكابها خطأ مأساويًا، تعود ليندَا روان إلى المدِينة التي حَدثْ فِيها جُل شيء، آملة ً لِم شملِها بأبنتها..لكن الجسور التي أحرقتها لِيندا لا يُمكن بناؤها من جدِيد، فكُل شخصٍ في حيَاة ابنتِها مُصمَّم على إقصائِها، رغُم جُل جهُودِها في إثباتِ حُسن نيتها
لكَن الشخص الوحيد الذي لم يغلق الباب في وجهها كان جُون وَارد
'أنهَا بخِير لِيندا نحنُ بخِير مِن دُونك!'
----------> .All efforts are mine
تحذِير ‼️: يُرجى عدِم إعادة النشِر بصفحَتك
تحتَوي الأحدَاث مقَاطع تلامسِية وإيحائَات نفسِيه
جمِيع المشَاعر واقعِية بشكَلٍ تَامْ وقِد لا تُناسِب البعَض'
~Have fun