35 Partes Concluida رواية عراقية حقيقية
رجل مملوء بالغموض ...يبادر باكراً بالنهوض ...يُسئل دائماً من الجنود .... ويأتي بالرد المرفوض ....؟
هو شاب منبوذ من قبل أعمامه واخوانه وابوه.
يَعيش ويُصارع وحيدا بعيدا عن عائلته واخوته
يَراه الجميع لين،متزن،عاقل
سمعته عَطرة ،هادئ
ولكنه يَسأل نفسه سؤال
لَو كُنت حسن الخلق والمَعشر لماذا أنا دائماً وحيد؟؟....
ليكتشف في ما بعد انه يهوى ابنه عمه من نضرة واحدة ولقائين،
تتشابك الاحداث ليقع بين خيارين اما محبوبته أو لم شمل اخوته والعيش بسعادة..
وخلف كل خيار مصيبة كبری وثأر ......
وماخَفيَ كان اعظم
كوني معي في تلك الحكاية الغريبة
بِقلمي انا: أيات البابلي
.....