جهنم الخيلع
  • Reads 2,083
  • Votes 110
  • Parts 3
  • Reads 2,083
  • Votes 110
  • Parts 3
Ongoing, First published Feb 10
جانب مُضلم من حياة أحدهم، جاهد كثيراً لكي لا يعيش 


من انا ؟ 


انــا القويَ في عِز ضُعفي
انــا النارُ التَي تحرقُ نَفسها
انــا الرمَاد المُتبقي مِني
انــا الحرب التَي بَلا جُنود
All Rights Reserved
Sign up to add جهنم الخيلع to your library and receive updates
or
#24تصويت
Content Guidelines
You may also like
ليه يا زمن  by NisrineBellaajili4
117 parts Ongoing
...اه يا زمن، غريب امرك، تتلاعب بالناس تارة يمينا وتارة يسارا، تحركهم كانهم بيادق على رقعة شطرنج، توهمم انك اعطيتهم كل شيء ثم تسحب منهم كل شيء...لماذا يا زمن تغير عباءة الملاك لتلبس سلهام الافعى؟ فتمتص دم ضحاياك لاخر جرعة...تنفث سمومك حتى تتمكن منهم، تقتلهم وتتركهم جثة هامدة.... ...التقى علي بزهرة قلبه، عشقها لحد الجنون، كان يخاف عليها من نسمة الهواء، يخاف عليها من نفسه، كأنها وردة تذبل بتلاتها بمجرد ملامستها، او كأنها بلسم لجراحه، يفقد مفعوله بمجرد تنشقه، كان يحميها من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين، حبها جعله يتعدى الصعاب، يتعدى شجاراته مع والده، يتعدى خروجه مطرودا مهانا من بيته...حبها اعطاه القوة، ليواجه العالم ويكدح بجد لكي يفتح مكتب المحاماة بعرق جبينه، حبها جعله يعد الايام والساعات لكي يجمعهم بيت واحد...هو ابن البشوات اشهر من نار على علم، نسب ومال وجاه وجمال، وهي الكوافيرة البسيطة ابنة الحارة الشعبية، ابنة الخادمة ...لكن عندما يكونان معا تختفي جميع الفوارق، بمجرد ان يلمسها يتحولان لعالم الخيال، لعالم الرومنسية والحب...فهل سيجمعهما سقف واحد ام ان للزمن والقدر كلمة أخرى ؟ ...هذا جزء بسيط من ملحمة درامية، تكتبها الفاتنة Nisrine Bellaajili، التي عودتنا التشويق والرومنسية والاثارة، ليه يا زمن؟ تجمع عدة
You may also like
Slide 1 of 10
حان الوصال  cover
عشق الحور  cover
الريل  الاسود  cover
راهب ابو غضب  cover
الدخيله  cover
#جوليت وأسرها.... cover
هلوسات عاشق🔞🔞🔞 cover
     ͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏��​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌ cover
دخيله الأسد 🔞🔞🔞 cover
ليه يا زمن  cover

حان الوصال

48 parts Ongoing

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة