Story cover for احتضار R by noha_rude
احتضار R
  • WpView
    Reads 1,801
  • WpVote
    Votes 100
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 1,801
  • WpVote
    Votes 100
  • WpPart
    Parts 4
Complete, First published Feb 11, 2024
Mature
اقصوصة
R رفيقي...
أبخيرٌ أنت؟
All Rights Reserved
Series

سلسلة احتضار

  • Season 1
    4 parts
  • احتضار k cover
    Season 2
    6 parts
  • ما بعده... أعني الموت cover
    Season 3
    8 parts
Sign up to add احتضار R to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
نيفارا by columbine_12
40 parts Ongoing Mature
فات الأوان على المقاومة... أنا غرقت. غرقت، والتهمتني غياهب البحر، حتى تلاشى وهجي في ظلاله الباردة. بسكونٍ مُر، تبعه سلامٌ من نوعٍ آخر؛ سلامٌ لا يهدي سوى الآلام الوحشية، بلا درب، ولا رفيق. كتّفتُ يديّ إلى صدري، أنظر إليه بتمعّن. لقد ارتدى اللثام هذه المرّة أيضًا... "ألن تنتهي هذه المسرحية؟ ألن تتركني وشأني؟" اعتدل بجسده، يقترب نحوي بخطى مهدّدة لم تخلُ من الهدوء، يدنو حتى استطعت الشعور بأنفاسه تلفح وجهي، مردفًا بهدوئه ذاته: "مهزلتنا لن تنتهي، بل ستكبر لدرجة لا يمكنكِ توقّعها. منذ اللحظة التي خطت بها قدماكِ أرضية هذا الكوخ، فأنتِ ضحيّتي بكل تأكيد. لن أترك طيفكِ يتحرّك خارجه خطوةً واحدة دون علمي. ستدفعين الثمن... بروحكِ، أُوار رايت." تعلّقتُ بين الحياة والموت، أصرخ دون صوت، كأن الصمت سكنني، والبحر اختارني قبرًا لا يُدفن فيه أحد. ما عدت أقاوم، لكنني ما سلّمت. أنا هناك... في المنتصف. فهل يولد السلام من شراسة الحرب، أم أن الحرب ما كانت يومًا سوى وجهٍ آخر لسلامٍ مفقود؟ -- •صُنِّفت الرواية ضمن تصنيف البالغين بسبب احتوائها على بعض المشاهد المليئة بالدماء، وطرق القتل والتعذيب، ووجود عقليات ملطخة وسامّة، وليس بسبب مشاهد أُؤثم عليها أمام الله، ولا لتلوث صورتي كمُسلِمة. جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة. بدأ
You may also like
Slide 1 of 10
تاجٌ منْ زجاجٍ cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
الشبح آرون cover
آيديليك || 𝐈𝐃𝐘𝐋𝐋𝐈𝐂  cover
زخّاتُ صوبٍ cover
شَجرةُ الصَّفصَاف cover
دِيسَمبِر cover
نيفارا cover
Anemone coronaria  | شقائق النُعمان  cover
الحبر الأبيض  cover

تاجٌ منْ زجاجٍ

6 parts Ongoing

بيانكا، رائدة أعمال نشأت وهي تعد النقود بدلًا من شموع عيد ميلادها. كل صباح، كانت تستيقظ على وجه مربية جديدة... وليتها استيقظت يومًا على وجه أحد والديها. فتاة صقلتها الصعاب، حتى ارتدت تاج النرجسية المطلقة، وتوشّحت بالسخرية درعًا لها. ثيودور، ذلك اليتيم الطيب، شبح الميتم، أو كما عُرف. عقد اتفاقًا خفيًا مع الحياة: أن تمنحه الضحكة التي لا تفارق محياه، مقابل أن يحاول أن يزهر بين شقوق ذلك التاج الزجاجي، على رأس تلك المتغطرسة الثرية لكن، هل سينجح الزجاج الحاد في تمزيق الزهور و الجذور؟ أم ستتكتل الزهور حول التاج حتى تحطمه؟ إقرأ لتعرف