وسط ضجيج الفرح الحزين وبين ثنايا الفقر والـ غنا وحين زحام الخطايا وِلد ليكون ذا سلطه ذا جبروت في وسط قلبهُ المتحجر هناك ضوء ضئيل محتجب، خفيف، لامع اي يعني هناك أمل للرجوع الى الصواب وِلدت لتكون المفضله لتكون الحسنه عند النضر في وجهها يوجد اطمأنان كبير لقيا بعضاً بعد عذاب! هل سيتعايشان مع بعض؟ ام سيفرقهما الزمن؟ هيا جميعاً معاً في هيجاء القنط "الهباريين" بقلمي:-زينب بنت الزعيم