تُنافسّ فراشة المُورڤو أنت، بِجمال زُرقة عيناك، وَ تلك الـ رُقه التي أخاف كسّرها عند لمسك، لم أكن سأكن كل هذه المشاعر المعقّدة لـ تلك الكائنُ الصغيِر، لكنك أنت يا فراشة المُورڤو وحدك من أوقعتني بجنة الحُب ... - « جميع حقوق الرواية تعود لي »All Rights Reserved