LINDA | لِــــــيـنـدا
  • Reads 100,210
  • Votes 4,948
  • Parts 13
  • Reads 100,210
  • Votes 4,948
  • Parts 13
Ongoing, First published Feb 12, 2024
Mature
𝑳𝑶𝑽𝑬 & 𝑨𝑭𝑭𝑬𝑪𝑻𝑰𝑶𝑵 


عِندما تُحب مارلين لأحدَ عشر عاماً، رجل أنهكَت فؤادُه التجارُب، فكيفَ ستتصرّف لتحيّي ما ماتَ من روحِـه مرةً أخرى.


"أنتي صغيرة . . . إذاً قصةُ الحب تِلك، ربيتي معها؟"

"لا أسمحُ بنعته حباً، إنهُ عشق، وهو يفوق الفرق بيننا"



-Marline Ronzu.

-Jungkook Martens.



1 #هدف 
1 #دراسة


[بارتات طويلة]
•رواية ذات محتوى عـاطـفـي ودرامــيّ بحت!، فعليكَ التفكير مرتين قبل إختيار قرآءتها.
•مليئة بالتفاصيل الدقيقة وأفكار يمكن أن تؤثر عليكَ سلباً أو إيجاباً.

الفكرة خالصة لِي،©©
All Rights Reserved
Sign up to add LINDA | لِــــــيـنـدا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
عاصفة الهوى  cover
انقطا�ع 5  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
الموروث نصل حاد cover

على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )

61 parts Ongoing

معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.