كيفَ يُمكنكِ أن تنسِيه؟ هو الذي جعَل لحياتِك معنى وحَماسة الذي استغرقتِ سنواتٍ طويلة منها منتظرتَهُ ليعود العلاجُ الوحيد للمرضِ الذي لطالمَا كان بداخلِك.. الرغبةُ للممنوع التتوّق للحماسَة التي لم تحظِ بها الأنانية والجشع لتلكَ الرغبة والمشاعرِ الّتي تأتيكِ كلّما حدقتِ بعينَاه التحرّق لمعرفة مالذي قد يتمكن "ملكِ العالمِ السفلي" من فعله لكِ.. من الاعتناءِ بكِ ومعاملتك كجَوهرة خوفًا أن تُكسر.. إلى تحطيمُك وتكسيركِ حتى تنسِ هويتك مِن قتل وتعذيب كُل من يجرُؤ و يرمقكِ بنظرة.. إلى الانصياع لأوامِرك والتخلُص مِن الجزءِ المظلم بداخِله في الجزء الثاني من رواية "قَلبُ شِرِّير"All Rights Reserved