عندما يكون القدر قاسيا على مشاع رك حينها ستعلم ان لا شي سيكون جيد ومثالي في حياتك.. لادونا كانت تعلم... تعلم ذلك جيد! اعني تبا واللعنه انها من عائله الشياطين هي لم ترسم تلك الحياه المثاليه في حياتها مطلقا... لن توهم نفسها بأمال زائفه قط! لاكن تبا هو!.. مسخها اللعين ياإلهي..... كان هدفها في الحياه.. تبا لوسيفر ابن عمها الجحيم بعينه... مخيف وضخم كاللعنه!...وعينيه.... اه من عينيه كانت سوداء.... سوداء كالجحيم! ليس اي سواد... لا لقد كان السواد الهالك كان المعنى الحرفي للموت لاكنه كان وسيم.... اللعين وسيم كالجحيم يبعثر انوثة أي فتاه بنظره واحده.....
ولادونا كانت من ضمنهم!!... اجل تبا هي تعشقه لدرجه الموت منذ ان كانت في العاشره من عمرها وهي تقدس التراب الذي يمشي عليه...