أبَـت تركه حتى في احلامه كي لا تتخلى عنه كما وعدته، لم تُرِد تركه وحيداً أرادت أن تشعره بالأُنسِ حتى بعد رحيلها ...... قد تعتاد على الرومانسية او الكتابات ذات النهايات السعيدة وتراودك رغبة برؤية ما يسمى بالنهايات المنطقية . هي قصة قصيرة بأسلوب السرد والقليل من الحوار . للكاتبة ڤِـير إن تواجد تشابه ف هذه صدفة لا أكثرTodos los derechos reservados