Story cover for قُيوده المُحكمه/ ملك ابراهيم  by malak1ibrahim2
قُيوده المُحكمه/ ملك ابراهيم
  • WpView
    Reads 120,333
  • WpVote
    Votes 2,661
  • WpPart
    Parts 54
  • WpView
    Reads 120,333
  • WpVote
    Votes 2,661
  • WpPart
    Parts 54
Complete, First published Feb 17, 2024
رواية قيوده المُحكمة / ملك إبراهيم
حين تتحول الكراهية إلى حب، ويغدو القيد مأوى لا يُكسر...
‏جمع القدر بينهما في أسوأ لحظات حياتهما، ربطتهما أغلال ليست من صنعهما، وفرض عليهما زواجٌ لم يختاراه!! 
لكن ماذا لو تحولت القيود إلى مشاعر؟
‏وماذا لو انقلب السحر على الساحر؟
‏
"أقسى السجون ليست من حديد...بل من قلبٍ أحببته مُرغمًا."
‏
هل تثق في قيدٍ صنعه غيرك؟
ولا تهرب منه...حتى لو ظننت أنه قيدك الأبدي؟
‏
وكل هذا تحت مسمى 

 # قُيوده المُحكْمه #
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add قُيوده المُحكمه/ ملك ابراهيم to your library and receive updates
or
#70سلاسل
Content Guidelines
You may also like
أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond  by RETA_X5
32 parts Ongoing
هيَ الفتاةُ التي ولِدَت لِتتَمرّد، تأبَى القُيودَ وتَرفضُ أن تُقادَ، رُوحُها لا تَعرِف الانصِياع؛ فَكيفَ تَصمُد، وقد وَقعَتْ بينَ يَديهِ، وهوَ الذي لا يَعرِف لِلرحمةِ سَبيلا، ولا يَرضى إلَا بِالطاعةِ التامّة؟ إيميليا بيرد، فتاة وُلدت في عائلة تُقدّس الطاعة وتُدين الحبّ، فُرض عليها الزواج من كاهن يكبرها بأربعة وعشرين عامًا باسم الدين والتقاليد. لكن إيميليا لم تُخلق لتُقاد، بل لتثور. خطّطت للهروب من قبضة والدها الحديدية، من قريةٍ تحرسها القوانين كما تحرسها الجدران... لكن طريق الحرية لم يكن ورديًا. لأن ما ينتظرها خارج الأسوار، رجلٌ أكثر ظلمة، لا يؤمن بالرحمة، ويكره الضعف... رجل يُجبرها على البقاء، لا بالسلاسل، بل بنظرات تفضح ما بينهما من شررٍ لا يُروّض. فهل ستُحطّم إيميليا قفصًا لتقع في آخر؟ أم أنّ هذا القفص... قد يجعل قلبها يخفق لأول مرة؟ __________________ ألكسَندر نِكتاليوس إيميِليا بيِرد
سجينة بلا قيود by Ro_150
12 parts Ongoing
سجينة بلا قيود رواية تمتلئ بالسيطرة، بالتمرد، وبحبّ يُشبه الحصار. لم تكن "أوليفيا" سوى فتاة تبحث عن بداية جديدة... دراسة، استقلال، حريّة. لكن الحرية ذاتها انتهت عند عتبة ذلك القصر. وهناك... في الظل الرمادي لذلك الرجل، لم تعد تعرف إن كانت على قيد الحياة... أم في قيدٍ جديد. "ستيف"... رجل لا يطلب، لا يفاوض، ولا ينتظر إذنًا. يحاصرها بنظرته، يصمتها بكلماته، ويهزّ كيانها بنبرة لا تعرف الرحمة. "لا تنظري إليهِ بهذا الشكل مجددًا، أوليفيا." قالها واقفًا أمامها، ونظره يشتعل غضبًا. "أنا لا أطيق فكرة أن يراكِ أحد غيري... أفهمتِ؟" تحاول أن تقاوم، أن تتمرد، أن تصرخ: "أنت لا تملكني!" لكنه يقترب منها أكثر، يهمس: "بل أملككِ... دون حاجة لقيدٍ أو عقد." رواية تمزج بين الجاذبية والخوف، بين الحب الغريب والسيطرة التامة، وبين امرأة تحاول الاحتفاظ بنفسها... داخل علاقة تخطف أنفاسها دون إذن. > "سجينة بلا قيود" لأن هناك رجالًا... لا يحتاجون سوى نظرة، ليأسروا كلّ شيء.
قيود تحت الظلال (مكتملة) by lumano_tales
52 parts Complete Mature
طالبة تمريض جامعيـة، تجد نفسها في ليلةٍ وضُحاها... بين مخالب قـاتل لا يُفرِّق بين الانتقام والرغبة أورورا، شابة عادية تظن أن العالم يدور حول الدراسة والمستقبل الآمن، إلى أن أصبحت الورقة الأهم في انتقام رجل لا يَنسى، ولا يغفر. داتـيوس، زعيم مافيا يُرعِب المدن الإيطالية من اسمه، يعود لينتقم من خيانة قديمة... لكن هدفه هذه المرة ليس الخائـن، بل ابنته لكن لم يكن يتوقّع أن الفتاة التي اختارها كأداة للثأر، ستقلب موازينه، وتدفعه إلى حافة فقدان السيطرة - انظري إليّ عندما أتحدث، لا أحد يشيح ببصره عني - ربما لأنهم يخافونك... أنا فقط لا أحترمك بما يكفي ما بين قسوته الجامدة، وما بين كبريائها العنيد، تنفجر معركة لا سلاح فيها إلا السيطرة والمقاومة، الجاذبية والخطر. فمن يقاوم أكثر؟ ومن يُكسر أولاً؟ قيود تحت الظلال رواية تمسِككَ من الحنجرة، وتُبقيك رهينة بين أنياب المافيا، جاذبية الانتقام، ولهيب الإغواء المحرَّم. ♡━━━━━━━━━━━━━━♡ ⚠️ تحذير أخير كل فكرة، حدث، وشخصية في روايتي ملك لي وحدي، وأي محاولة لسرقة أو نسخ أي جزء منها ستُقابل بإجراءات قانونية صارمة دون تهاون. ولن أتردد في حماية حقوقي بكل الطرق المتاحة. للرواية حقوق في دور النشر و المنصات الالكترونية 📝
You may also like
Slide 1 of 9
أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond  cover
YOU ARE MY RED WINE || أنتِ نبيذ�ي الأحمر cover
قيود الحب cover
منذ  التقيت بك cover
سجينة بلا قيود cover
مـهـره الــذئـب (قيد التعديل) cover
انتقام بلا رحمة  cover
قيود تحت الظلال (مكتملة) cover
ملكي رغما عنك  cover

أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond

32 parts Ongoing

هيَ الفتاةُ التي ولِدَت لِتتَمرّد، تأبَى القُيودَ وتَرفضُ أن تُقادَ، رُوحُها لا تَعرِف الانصِياع؛ فَكيفَ تَصمُد، وقد وَقعَتْ بينَ يَديهِ، وهوَ الذي لا يَعرِف لِلرحمةِ سَبيلا، ولا يَرضى إلَا بِالطاعةِ التامّة؟ إيميليا بيرد، فتاة وُلدت في عائلة تُقدّس الطاعة وتُدين الحبّ، فُرض عليها الزواج من كاهن يكبرها بأربعة وعشرين عامًا باسم الدين والتقاليد. لكن إيميليا لم تُخلق لتُقاد، بل لتثور. خطّطت للهروب من قبضة والدها الحديدية، من قريةٍ تحرسها القوانين كما تحرسها الجدران... لكن طريق الحرية لم يكن ورديًا. لأن ما ينتظرها خارج الأسوار، رجلٌ أكثر ظلمة، لا يؤمن بالرحمة، ويكره الضعف... رجل يُجبرها على البقاء، لا بالسلاسل، بل بنظرات تفضح ما بينهما من شررٍ لا يُروّض. فهل ستُحطّم إيميليا قفصًا لتقع في آخر؟ أم أنّ هذا القفص... قد يجعل قلبها يخفق لأول مرة؟ __________________ ألكسَندر نِكتاليوس إيميِليا بيِرد