the Evil Alpha wants to eat me || الذئب الشرير يريد أكلي
  • Reads 95,160
  • Votes 6,073
  • Parts 24
  • Reads 95,160
  • Votes 6,073
  • Parts 24
Ongoing, First published Feb 18, 2024
تجسدت يو داو لو في رواية "اللؤلؤة النقية " كابنة عم البطل لها نفس اسمها 
شخصية ثانوية ذكرت في سطرين حاولت تخدير الشرير  لمنعه من حضور صفقة تجارية و جعل البطل يفوز بها 

ماتت في بداية الرواية على يد شرير "قو لانغ تشين" لتعزيز العداوة بينه و بين البطل "يو كين فان"

تم رميها من اعلى جرف و تعفنت جثتها لاسبوعين قبل ايجادها 
لم يتذكرها احد و لم ينتقم لها اي شخص حتى ابن عمها البطل الذي ماتت لاجله نساها بعد مدة 

الشرير " قو  لانغ تشين" ليس رئيس مافيا بدم  بارد فقط و لكنه  كائن خارق للطبيعية مستذئب الفا لا يرحم  

بعد موتها التقى الشرير البطلة  "تانغ مين"   في جنازة "يو داو لو "و وقع في حبها من اول نظرة و اصبح مهووس بها و يريد احتكارها لنفسه

لكنها دائما ما احبت بطل الرواية و لم ترى غيره قاوم الاثنان و في اخير نجحا في الانتصار على الشرير والزواج و العيش في سعادة 

بعد زواجهما لمدة انتحر " قو لانغ تشين"

كانت غاضبة للنهاية السخيفة للشرير الذي مات منتحرا!!!!  و انزلقت من درج بينما تكتب تعليقات غاضبة للمؤلف لتجد نفسها انتقلت بعد ان حاولت يو داو لو تخديره و هي الآن فوق جرف محيطة بها عدة سيارات سوداء مع رجال ضخام و معصميها مقيدة بحبال 

قابلها رجل وسيم بطول فارع  و ملابس سوداء يستند على سيارة  و يلعب بالمسدس بين يديه

حدقت بها عي
All Rights Reserved
Sign up to add the Evil Alpha wants to eat me || الذئب الشرير يريد أكلي to your library and receive updates
or
#3قصة
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
73 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
رواية ولاد تسعة  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
YOU ARE MINE . cover
الوجه الثاني للمعلم [ِجِـيُون جُـونـغكُـوك] "قيد تعديل" cover
أنين الليل. cover
The majestic man  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
العقد الدامس cover
طفله و الضابط  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover

رواية ولاد تسعة

191 parts Ongoing

رواية ليبية بقلم المبدعة " جمان فريد "