صُدفَةٌ إِجْرَامِيةٌ

عندما تبحثُ عن الحقيقة في الأعين وداخل الأنفس ، لتحقق حلمها وتكون محققة مستقلة ... يكون معها هوايتها أولًا ، أصدقائها ثانيًا ، ومتربص مجنون بها ثالثًا ...

-" أتعلم ، أستطيع مقاضاتكَ بكل سهولة فأنت متورط في هذه الجريمة .."

-" لم أمنعكِ يا حلوتي .. لكنني أحبذ قراءة الكتب لأضيع وقتي في زنزانتي "

-" أنت حقًا مثير للشفقة "

-" مثلكِ تمامًا ، فتاتي "

..........................................................................

-" مَن قَال بِأنّ مَا كُسِرَ كَالزُجَاجِ لَا يُصّلحُ ... إِصْهِرهُ ، شَكِّلهُ ، بَرِّدهُ ... وهَا هُو كَأسٌ جَدِيدٌ كَالقَدِيم تَمامًا ..."

-" لكن المشاعر ليست كأس زجاج ... "

-" كان عليكم عدم تشبيهها بالزجاج منذ البداية وليس عندما وُجِدَ حل أو ما يُعجِز كلامكم "