الخير ، والشر ، وجهان لعملة واحده لا تصدقوا القصص ، الخير لا ينتصر دائما ، ففي أحد الأيام ، ستشهد على قتل الشرير للبطل الخارق، ستذرف الكثير من الدموع على بطلك ، وسترفض بشاعة الأمر مردفاً بتكرار أن هذه ليست النهاية ، وأن الكاتب فقط يلعب بأعصابك، ثم تدرك فجاعة الأمر، او مرارة الدنيا ،وهي تخبرك أنه ليس كل شئ يجري كما خطط له ، وأن البطلة لن تسامح المحبوب لأن غايتة كانت أنقذها، فالغاية لا تبرر الوسيلة دائما ، أما بطلك فقد مات نصب عينيك يتوسلها المغفرة، ويتوسل الشرير عدم قتلة، قد تعيش ألم تلك القصة لفترة من الزمن ، ومع مرور الوقت ستعرف ما كان يحاول الكاتب أيصاله لك ، وأن الدنيا لن تغدوا مغردة بالالحان طوال عمرك ، وستصفع كثيرا ويصبح البطل هو الشرير لكنك ستدرك ان هناك أمراً خاطئا يجعلك تعاود قرائه القصه من جديد لتعرف أمرا مخيباً لأمالك التى طالت عنان السماء " أن البطل فى النهايه لم يكن هو البطل لكن كيف أصبح الشرير هو البطل " """"""""""""""""""" على موعد مع بعض الاسكريبتات اي القصص القصيره لا تتعدى بارتين وبعض الخواطر الركيكة من اعماق خاطرى، وخيوط الشعر العربي الجاهل للحقيقةTodos os Direitos Reservados