أُمي في الثانوية
  • Reads 23
  • Votes 3
  • Parts 3
  • Reads 23
  • Votes 3
  • Parts 3
Ongoing, First published Feb 21, 2024
في أروقة هذا المنزل، تتقاطع حياة هيلينا مع لحظة فاتنة حين تظهر طفلة رضيعة بلا سابق إنذار. لا أحد يعرف كيف ولماذا ظهرت هذه الطفلة، ولكن بمجرد وجودها، تتغير حياة هيلينا بشكل جذري. مع مرور الوقت، تكتشف هيلينا أن هناك روابط خفية تربط بينها وبين هذه الطفلة الغامضة، مما يفتح الباب أمام رحلة مليئة بالألغاز والاكتشافات المثيرة.
All Rights Reserved
Sign up to add أُمي في الثانوية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
33 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
انقطاع 5  cover
أنا وأسمري  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
عاصفة الهوى  cover
الخادمة الصغيرة  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover

انقطاع 5

18 parts Complete

إنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظار الحُب الصَبر التضحية الخوّة