غلاف قصة راقصة الجثث (متوقفة حاليا)  بقلم marilil2812
راقصة الجثث (متوقفة حاليا)
  • WpView
    مقروء 100
  • WpVote
    صوت 0
  • WpPart
    أجزاء 4
  • WpView
    مقروء 100
  • WpVote
    صوت 0
  • WpPart
    أجزاء 4
مستمرّة، تم نشرها في فبر ٢١, ٢٠٢٤
قالت"صحيح انه يحاول ايدائي وايجاد دليل يدنني ولكن..... استفسرت كلامها وهي تضع سكين المملوء بدماء على عنق الرجل الذي يرتجف خوفا منها وابتسامة مختلة على وجهها"لكن لا احد يجرء على ايدائه "

اشهر مغنية وراقصة في ايطاليا هي نفسها اخطر واشهر قاتلة متسلسلة ومطلوبة عالميا 
وشرطي فيدرالي مجد في عمله يبحث عنها لاعتقالها
اليس شيئين متناقضين 

 هو: الشيء الذي تشعرين به ليس حبا بل جنون 
هي: لا اسمح لك بأن تقول على حبي لك جنون 



هما كالنار والماء 
هي هاربة من العدالة خلف قناع اشهر مغنية وراقصة 
هو العدالة نفسها 



رواية من تصنيف جرائم والاكشن
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف راقصة الجثث (متوقفة حاليا) إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#572شرطة
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
اجتمعنا في الموت  بقلم n1vana
3 فصول مكتمِلة للبالغين
فايلر اقوى قاتل مأجور في ايطاليا شخص بارد بدون رحمة شخص ليس لديه اي هدف في الحياة يقع تحت لعنة الكره ل رئيسته هي سيدته لعنة حياته و اخذة نفسه شخص لا توجد داخل اعينها الحياة و لا حتى روحها ... روحها اصبحت غير نقية ... نعم هي ماردين بين ابنة ملوك ايطاليا اكبر تاجرة اعمال انفاسه تحت امرتها يظن انها تكرهه ايضا لكنه لا يعلم ان هي لا تستطيع العيش بدونه ... انهم وحوش على شكل ملاكين جميلين ... ماردين تحاول الهروب من ماضيها المستمر ... و بين شباكها ترى فايلر ... تقسم على روحها بعد موت ابنتها انه لا احد سيأخذ منها شيءا بعد ... لكن كل مرة تقوم على اقدامها يكسرها الواقع ... كل مرة تحاول التقرب من تنفسها واللذي يكون فايلر ... ماضيها ياتي امامها و ياخذ كل احلامها ... فهي خائفة من ان يظهر ماضيها له و ان يتركها بسبب ماضيها ... و فعلا خطاء صغير يقدر جعل حياتك جحيما مثل حياتها و الان هي مطاردة من خلال المافيا و المخابرات ... فهل ستصل ل حلم طفلها و اللذي يكون فايلر .. هذا ما ستبينه الرواية من احداثها مقطتف : ... مع ضغطتها على جرحه اللذي لم يشفي بعد ... سقطت دمائه على اضافرها و هي تزيد من ضغطها .. و يرى دماءه على يديها الجميلتين ... و ينظر اليها مجددا ... و ينبس لها فايلر : اسف ل ترفع احد حواجبها فايلر : اسف لان دمائي تقطر على يديكي تن
قُبلة = المـوت. بقلم Iris____0101
20 أجزاء مستمرّة للبالغين
~رواية نظيفة من اللقطات، تصنف للبالغين لتضمنها مواضيع نفسية، لغة قوية أحيانا، و مشاهد القتل~ ★اسم الرواية حرفي، لا تعبير مجازي★ 1995- سانت بطرسبرغ، روسيا. "القَضِيَّة تَـتَطور بِبُطءٍ عَلى مَـا أظُن... لَــكِنْ تَركيزِي وٱهْتمـَامِـي حَـالِيًّا مُصَوّبٌ عَلى قَـضيَّةٍ أُخرَى." أي قضية أكثر أهمية من قاتل متسلسل لازال طليقا؟ "أيُّ قَضِيَّة؟" سألت بفضول، أناظره من طرف عيني كذلك، ذقني مستريح على راحة يدي. "أنتِ." ابتسم متغزلا، نظراته الهائمة بسبب الكحول تزيد نظرته سحرا أكثر من المعتاد. _____________________ - عندما يُرمز الثـعلبُ بالذكـاء و الحيلة، و الغـراب... بالموت و نذير شؤم. - الرابطة المـلعـونة... كالخيـط القـاتـم تـربط الشخصيات فيمــا بينهــا... طُرقهـم تتشابـك و رغباتهـم و مخـاوفهم كذلـك، مشاعـرهم و انعـدامها تتواجـه و تتنـاقض بشكل عاصـفي... - مُهمـة وكَّلـها بها رئيس المـنظمة الإجرامية.. كشرت عن رابطة غامضـة، علاقـة استثنائية... يُغلفها طابع من الدبلوماسية المزيفة، بينما في الواقع المفجـع... كل واحد منهما يحفر قبر الآخر، و يتدرب على البكاء في جنازته... وُلدت قاتلتنا بقوة أم بلعنة يا ترى؟ في كلتا الحالتين هي نعمة بالنسبة لها... و السؤال الأهم... من سيفوز في ألعاب العقل هذه؟
قاضي الجحيم بقلم Lorin_33
7 فصول مستمرّة للبالغين
¸¸♬·¯·♩¸¸♪·¯·♫¸¸ عشاق من الجحيم ¸¸♫·¯·♪¸¸♩·¯·♬¸¸ هو فاليريو كاسانوفا ابن الرئيس الايطالي روبرت كاسانوفا الرجل الذي عاش النعيم وكان كالجحيم ...الرجل الملقب بقاضي الجحيم في النهار هو مجرد عسكري برتبة قاضي المحكمة العليا وفي الليل هو القاتل المثالي والمختل الذي يعاقب المجرمين الذين يحميهم القانون بدل ادانتهم بينما هي الفتاة الشابة والطالبة الجامعية التي لا تفقه بالحياة شيئا وتعيش اليوم دون مراعاة الغد "فريسة سهلة ...... للاسف اين المتعة" "مهمتي....القضاء على امثاله واشباهه مهمتيي الحفاظ على الامان" "لا تلعب دور الرب وانت سوى عبد" "الموت يناديك" "اذا كنت الموت فان الموت في خدمتك" "انت .....وحش" "افضل الموت على ان تريني هكذا" "افضل الموت على ان ارى هذه النظرة من عيناكي" "لديّ إحساس عميق بأنني لست حقيقة تماما، بل إنني زيف مفتعل ومصنوع بمهارة، كل إنسان في هذا العالم يشعر بهذا الإحساس بين وقت وآخر، ولكني أعيش هذا الإحساس طيلة الوقت، بل أظن أحيانا أنني لست إلا إنتاجا سينمائيا فنيا أتقنوا صُنعه". "الجميع يسيرون في جنازة الميت، وكل واحد يبكي ميتة" "الحياة حلم يوقظنا منه الموت." "عندما لا ندري ما هي الحياة، كيف يمكننا أن نعرف ما هو الموت." "في موت أحدهم خبز للآخر." "كم من عزيزٍ أذل الموتُ مصرعه، كانت على ر
منزل الفوضى. بقلم CAN0NX
9 فصول مستمرّة للبالغين
«الجزء الأول من سلسلة المنازل» يقول جيمس جارفيلد: الرجل الشجاع هو الذي ينظر إلى الشيطان ويخبره "أنت شيطان!" ولكنه كان رجلا جريئا، فالأمر يتطلب أكثر من الشجاعة للإعتراف، لقد كان ينظر في المرآة ويقول: أنت شيطان! في قلب العتمة التي صنعتها الخيانة والحرب والخوف، ولد لهما حبٌ ليس له نظير.. هو ولد من رحم العنف والمعاناة، خاض نيران الألم وخرج منها بلا قلب، فقط ليُسلب منهُ ما تبقى: زوجته، ونوره.. وهي، المرأة التي كانت مرآته في عالمٍ مشوه، أفلتت من أنياب الموت في حادثٍ مروّع، فاقدة جزءاً من ذاكرتها، تحمل اسمه دون أن تعرف وجهه. سبع سنوات تمر، تائهين في دوائر لا تنتهي من الفقد والوهم والخداع... حتى يلتقيا في موقف مقدر مجدداً.. هو بلا بصر، وهي بلا ماضٍ، وكل منهما يحمل بقايا الآخر في روحه، دون أن يدرك السبب.. هي عميلة في مهمة لا تعرف نهايتها، وهو عضو في تنظيم لا يُعرَف بدايته.. بينهما تمر خيوط من الأسرار، تفتح أبواباً لجحيمٍ أكبر من الفراق.. تبدأ المعركة، لا ضد بعضهم فقط، بل ضد الحقيقة التي ستكسر كل ما تبقى من سلامهم.. هل يمكن للحب أن ينجو داخل منزلٍ بُني على الفوضى؟ - ملاحظة: الشخصيات والأحداث من خيالي ولا تمت للواقع بصلة. -قد تحتوي الرواية على عنف ودموية، إساءة جسدية، علاقات سامة، ا
عاشقة السفاح بقلم LeleSarah3
9 فصول مستمرّة
"في علم النفس الشرعي، توجد متلازمات نادرة لا يُدَرَّس عنها في القاعات... بل تُكتَب بدم الضحايا على جدران غرف الجريمة. من قلب المكسيك، تنطلق "إيليانا" - طالبة مهووسة بعلم النفس الإجرامي - في دراسة حالة نادرة تُعرف باسم: "متلازمة إيروس بهيماتولاينيا" - اضطراب نفسي يدفع المصاب به إلى ربط الإثارة العاطفية بإراقة الدم. لكن ما بدأ كبحث أكاديمي... يتحوّل إلى غرقٍ مَرضيّ. جريمة بشعة تهز الإعلام... رجل أعمال مذبوح بعناية تشريحية... وحرف "A" محفور فوق جسده، كأن الجسد نفسه ورقة بحثية. إيليانا تفتح ملفات قديمة من دول مختلفة: أنماط قتل متكرّرة، توقيعات غامضة، هندسة في الذبح، فن في الموت. ومع كل جريمة تقرأ عنها، يزداد اضطرابها الداخلي. تبدأ تفقد الإحساس بالزمن... بالواقع... بجسدها. أين ينتهي المرض، وأين يبدأ الفضول؟ هل هي تُحلل قاتلًا؟ أم أنه يعيد تشكيلها من الداخل، جريمةً بعد جريمة؟ رواية نفسية/طبية عميقة، تنقب في طبقات الهوس الإجرامي، اضطرابات الهوية، انجذاب العقل المريض للدم، وتحفر في السؤال الأخطر: هل ندرس المرض... أم أنه يدرسنا؟ لا تبحث عن الجواب. اقرأ... وانزف معه."