Story cover for عـصـبـة ذوي الـشـعـر الأحـمـر  by -Sherlock__Holmes-
عـصـبـة ذوي الـشـعـر الأحـمـر
  • WpView
    Reads 830
  • WpVote
    Votes 50
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 830
  • WpVote
    Votes 50
  • WpPart
    Parts 5
Complete, First published Feb 22, 2024
يَقرأُ التاجِرُ المتوسِطُ الحالِ جابز ويلسون إعلانًا في إحدى الصُّحفِ مُفادُه أنَّ كلَّ شخصٍ ذي شعرٍ أحمرَ يُمكِنُه الانضمامُ إلى «عُصْبةِ ذَوِي الشَّعرِ الأحمر»، وأنَّه سيحصلُ على مبلغٍ مِقدارُه أربعةُ جنيهاتٍ في الأُسبوع، مُقابلَ أعمالٍ كتابيةٍ بسيطة. ولمَّا كانَ ويلسون مِن ذَوِي الشَّعرِ الأحمر، فقَدْ قرَّرَ - تحتَ إلحاحٍ من مساعِدِه - أن يحاوِلَ الانضمامَ إلى العُصْبة، والحصولَ على المبلغِ الجزيلِ مقابلَ العملِ القليل؛ وهذا ما حدَثَ بالفعل. كانَتْ مهمتُه الأولى بعدَ انضمامِه إلى هذهِ العُصْبةِ تَقضِي بأنْ يَنسخَ صفحاتٍ مِنَ المَوْسوعةِ البريطانيةِ بدْءًا مِنَ الساعةِ العاشِرةِ صباحًا إلى الثانيةِ بعدَ الظُّهر، معَ ضرورةِ عدمِ الخروجِ أبدًا خلالَ ساعاتِ عملِه الأربعِ إلَّا إذا سُمِحَ له بذلك مُسبقًا. لكنْ في أحدِ الأيام، ذهبَ لإنجازِ عملِه المُعتاد، لكنَّه فُوجِئَ بوجودِ ورقةٍ معلَّقةٍ على البابِ تقولُ بأنه قد حُلَّتْ «عُصْبةُ ذَوِي الشَّعرِ الأحمر»؛ عندئذٍ يَشعرُ بأنَّ في الأمرِ خُدْعةً ما، فيَلجأُ إلى هولمز. بعدَ أنْ يَقومَ هولمز بتَحرِّياتِه، يَكتشفُ أنَّ الأمرَ أكبرُ من مُجردِ خُدْعة، وأنَّ ثَمةَ جريمةً لا تَخطُرُ ببالِ أحدٍ تَدورُ أحداثُها في الخَفاء. تعرَّفْ ع
All Rights Reserved
Sign up to add عـصـبـة ذوي الـشـعـر الأحـمـر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حين يختفي الضوء   by ines_gh05
33 parts Ongoing
هناك أشياء لا يجب لمسها... وأشخاص لا يجب الاقتراب منهم. إليزا كارسون تعرف هذه القاعدة جيدًا. كمخترقة إلكترونية، عاشت حياتها وهي تلعب مع الأنظمة وتحطم الجدران الافتراضية، لكن في الليلة التي تسللت فيها إلى نظام شركة "فالنتي غلوبال"، لم تكن تعلم أنها لم تخترق مجرد قاعدة بيانات... بل فتحت بوابة إلى الجحيم. لم يكن هناك تحذير. لم يكن هناك وقت للهروب. في لحظة واحدة، وجدت نفسها أمام أليساندرو فالنتي-رجل أعمال لامع في العلن، شبح في الظلام، رجل يختفي اسمه عندما يُهمس في زوايا نيويورك الخلفية. "كيف وصلتِ إلى هنا؟" سؤال واحد، بسيط... لكنه يحمل وزن الموت. كان من المفترض أن تموت تلك الليلة. لكنه لم يقتلها. لم يُصدر الأمر. لم يغلق عينيها إلى الأبد كما فعل مع غيرها. بل اختار طريقًا آخر... أكثر خطورة. "إذا كنتِ ذكية بما يكفي لاختراق أنظمتي، فأنتِ ذكية بما يكفي لتعرفي أن حياتك الآن لم تعد ملكك." إليزا لم تكن تعرف أن هناك رقمًا مخفيًا في معادلتها. أن هناك سرًا لم تكن تبحث عنه، لكنه وجدها أولًا. والآن، هي ليست مجرد هاكرة وقعت في الفخ... بل قطعة من أحجية لم تكن تعلم أنها موجودة. كل شيء له سبب. كل شخص لديه ثمن. والسؤال الحقيقي ليس كيف ستنجو... بل: "لماذا لم يقتلها بعد؟"
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء by PrinceMohamad0
34 parts Ongoing
كل الكتب التي كتبتها لم تكن لي... وكل الذكريات التي أملكها لم أعشها يومًا... فهل أنا الكاتب، أم المكتوب؟ - من مذكرات «الكاتب الجديد» في صباحٍ باردٍ من شتاء مدينة لم تُذكر في أي خريطة، جلس "آدم صفوان" على مكتبه في شقته الضيقة التي تطل على شارع يشبه كل الشوارع. لم يكن كاتبًا مشهورًا، لكنه في الأسبوع الماضي فقط، تلقى عرضًا غريبًا: أن يكتب رواية لا يعرف أحداثها، بل يعيشها. وصله الظرف الأسود في تمام الساعة الثالثة صباحًا. لا طوابع، لا عنوان مُرسل، فقط ورقة مكتوبة بخط يد ناعم: "ابدأ الكتابة، لكن لا تكتب ما تعرفه... بل ما لم تعشه بعد." ومنذ تلك اللحظة، بدأت حياته في التغيّر. كل ليلة، يرى حلمًا يبدو كأنه مقتطع من قصة ليست له: امرأة تركض في ممر مظلم، رجل يحمل ساعة سوداء مكسورة، وطفل يختبئ تحت الطاولة وهو يهمس بكلمة واحدة: الغرباء... استيقظ آدم وهو يلهث، ليجد في يده اليمنى ورقة لم يكتبها، لكنها بخط يده. الصفحة تحوي وصفًا دقيقًا لذلك الحلم، بالحوار، بالإضاءة، وحتى بالألم الذي لم يشعر به قط. في اليوم التالي، قرأ اسمه في جريدة محلية ضمن قائمة المشتبه فيهم في جريمة قتل لم يسمع عنها من قبل. وعندما ذهب للشرطة ليفهم ما يحدث... استقبله المحقق خالد. نعم، نفس المحقق من رواية "ساعة الغُرباء".
بين سطور الظلال 𝐇𝐅 by Menisia_143
25 parts Complete
كان الليل ساكنًا إلا من همسات الرياح التي تداعب زجاج النوافذ القديمة، والسماء قد غطاها غيم ثقيل يحجب ضوء القمر. جلس فيلكس قرب المصباح الزيتي الصغير، وعيناه تتنقلان بين أسطر كتاب عتيق تفوح منه رائحة الرطوبة والغبار. كان الغلاف متهالكًا، والحروف المنقوشة عليه باهتة، بالكاد تُقرأ، لكنها كانت كافية لتثير في قلبه فضولًا غريبًا. قال هيونجين بصوت منخفض وهو يجلس مقابله: ـ "أمتأكد أنك تريد قراءة هذا؟ البائع العجوز لم يبدُ مطمئنًا وهو يعطينا إياه." لم يرفع فيلكس عينيه عن الصفحات، ابتسم ابتسامة صغيرة وقال: ـ "إنها مجرد حكاية قديمة، ما الخطر في كتاب متهالك كهذا؟" لكن قلبه لم يكن مطمئنًا كما يوحي صوته. هناك شيء غريب في هذه الصفحات، وكأن الحروف نفسها تنبض ككائن حي. كان يشعر أحيانًا أن الكلمات تتبدل في طرفة عين، ثم تعود إلى حالها عندما يرمش. مرّت الدقائق ثقيلة، وصوت الرياح ازداد حدة وكأنها تصرخ تحذيرًا. وفي لحظة صمت غريبة، توقفت عقارب الساعة عن الحركة، وسقطت ذبابة ميتة على الطاولة كأن الهواء نفسه فقد روحه. قرأ فيلكس بصوت مرتجف آخر سطر في الصفحة المفتوحة: "وحين تصل هذه الكلمات إلى عينيك... ستجد نفسك بين سطورنا." تلاقت نظراته مع هيونجين المذهول، لكن قبل أن ينطقا بكلمة، شعرا بالأرض تهتز من تحتهما، وانبعث ن
مكتبة الرسائل الضائعة by vooili
6 parts Complete
عندما احتفلت المكتبة العتيقة بمرور عشرين عامًا على تأسيسها، وُضع صندوق خشبي بسيط في إحدى الزوايا، دعوة مفتوحة لكل من أراد أن يترك وراءه رسالة-حكاية لم يتمكن من روايتها، سرًا دفينًا، أو مجرد كلمات مبعثرة تبحث عن من يقرؤها. لم يكن أحد يعلم ما الذي سيحمله الصندوق، لكنه سرعان ما امتلأ بأوراق تحمل في طياتها مشاعر أصحابها، وأصبح جزءًا من يوميات المكتبة، يضيف إليه البعض، ويأخذ منه الآخرون. رويدة، أمينة المكتبة، لم تكن تفكر كثيرًا بالصندوق حتى بدأت بقراءته. في كل يوم، تسحب ورقة عشوائية، وتشاركنا قصة جديدة-بعضها مؤلم، بعضها دافئ، وبعضها يترك خلفه أسئلة بلا إجابات. لا شيء يربط هذه الحكايات ببعضها، إلا أنها وجدت طريقها إلى الصندوق... وإلى من يجرؤ على قراءتها. لكن مع كل رسالة تفتحها، يجد القارئ نفسه في حالة من التردد: هل رويدة مجرد أمينة مكتبة تكتب وتقراً القصص فحسب؟ أم أن هناك سرًا ما وراء اختياراتها اليومية؟ لماذا تقرأ هذه الرسائل، وما الذي يدفعها للعودة كل يوم إلى تلك الأوراق التي لا تحمل سوى أسرار الآخرين؟ في عالم غامض مليء بالقصص العابرة، لا يزال وجود رويدة نفسه لغزًا، وتظل الإجابة على من هي، وما الذي جعلها جزءًا من هذه الحكايات، ضبابية... لكن فضول القارئ لن يتوقف حتى يكتشف الحقيقة.
PERFECTED ~ HYUNLIX  by harr_ri1
48 parts Complete
... بالنسبة للفنان الطموح لي فيلكس ، كانت الدعوة لعرض أعماله في واحدة من أرقى صالات العرض في لندن حلمًا أصبح حقيقة. كان هذا الحدث بمثابة انطلاقة كبيرة له، أو على الأقل مرجعًا لامعًا يمكنه إضافته إلى طلبات التقديم الجامعية. توقع فيلكس أن يلتقي ببعض السياسيين أو المشاهير، لكن لم يكن على قائمته رجل مهيب ووسيم بشكل شيطاني بلكنة إيطالية. هوانغ هيونجين ، زعيم المافيا الشهير عالميًا والمخيف والمحسوب بدقة، لم يكن لديه وقت لمثل هذه الفعاليات الفنية. لكنه كان يعلم أنه إذا أراد دحض الشائعات الأخيرة بشأن أحداث مقلقة، فعليه الحفاظ على صورته العامة. كانت الخطة بسيطة: الحضور، السماح للكاميرات بالتقاط الصور، ثم المغادرة. ولكن عندما التقى بليو في تلك الليلة، انهارت الخطة، حيث لم يستطع حتى هوانغ منع الشرارة التي اشتعلت بينهما. ومع ذلك، مع تصاعد تمرد طويل الأمد ليشعل حربًا في عالم المافيا، وتهديد أحلام فيلكس في الرسم بفصل بينهما، إلى أي مدى سيكونان على استعداد للتضحية من أجل إبقاء تلك الشرارة متقدة؟ * الرواية ليست لي إنها لأحد الكُتاب انا فقط قمت بترجمتها مع تغيير الشخصيات الرئيسية..
 𝗙𝐋𝐎𝐎𝐃 𝗢𝐅 𝐏𝐀𝐈𝐍 #2  by niven_zea
33 parts Complete Mature
مارلين تترك الفظائع التي رأتها والتعذيب الذي نجت منه. تستطيع المضي قدماً بغض النظر عن مدى سخونة الكراهية التي تحملها على أرتيم، فالفدراليين رسموا لها بعض القواعد والخطط لإيقاع زوجها في الخطر. القاعدة الأولى والأهم: ترك الإعتراف بخداعها وأسرارها وحياتها الماضية ورائها لوقت غير مُعلن. القاعدة الثانية: ترك الإنتقام من الرجال الذي دمروا حياتها. والقاعدة الثالثة: يريدون ڤيكتور ڤالتنز تحت رحمتهم ودمه لهم! لكنها ستنحت في لحمهم إن حدث ذلك. وستدعي أنها تفعل ذلك وستضربهم بخططهم، فكيف ظنوا أن دمه مُلكهم؟ كان زوجها الذي تكتشف أنه سخر منها وأقنعها بفقدانه الذاكرة ليعاقبها، ولكنها تعود وجسدها وقلبها محفوران بإسمه إلى الأبد.وستفعل أي شيء للعودة لمشاركة السرير مع زعيم المافيا الأكثر وسامة في إيطاليا. ڤيكتور بحث لأشهر طويلة ولم يعثر على أي شيء أثبت أنها على قيد الحياة. ثم قد أتت في اللحظة المثالية وحدها ودون داعي لإعادتها. كانت تقف أمام باب مدخل القصر وبطنها البارزة تنعش ذاكرته بكل مشاهدهم الجنسية الماضية.وبغض النظر عن المكان اللعين الذي إختأت به زوجته للهرب منه، كانت روحها تنتمي له. ويريدها تحت رحمته الأن بينما سيجعل نصله الحاد في دمها يغني مرة أخرى على ألحان ساديته.
زُعَماءُ الجَريمَةِ : الطّاوِلَةُ العُلْيا by Divina_maligno
2 parts Ongoing Mature
لكل قديس ماضٍ ولكل آثم مستقبل ففي كل جريمة ومضة من العدالة كما أن لكل عدالة ظلًا من الجريمة... لا وجود للمثالية ولا كمال إلا بنقيضه هذه القاعدة التي نُسجت عليها قصة حب في عالم يحكمه الخداع والمكر حيث تتداخل الأدوار فلا أحد يعلم من الماكر الحقيقي ومن الضحية الحقيقية تحت مسمى القدر الذي يخفي أسراره كما تخفي الأرض القاحلة بين صخورها خطايا الماضي.. زعماء الجريمة وأسياد العدالة وُضعوا على رقعة المصير كملوك يحركون بيادقها يخفون وجوههم خلف أقنعة التصقت بهم كظلالهم لكن ماذا لو تمرد الملك على مصيره محطمًا قيوده ليجلب إلى ساحته شيطانة ذات أعين الزمرد خبأت حقيقتها خلف ابتسامة آسرة ظنّت أنها الأبرع في الخداع غير مدركة أن كل لعبة تحتاج إلى طرفين و أن العرض قد اختار لها خصمًا يتجاوزها دهاءً.. شيطانًا أشد منها ظلمة تتراقص ألسنة اللهب بين أنامله عازمًا على أن يكون اليد التي تداوي جراح روحها المحطمة...
You may also like
Slide 1 of 7
حين يختفي الضوء   cover
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء cover
بين سطور الظلال 𝐇𝐅 cover
مكتبة الرسائل الضائعة cover
PERFECTED ~ HYUNLIX  cover
 𝗙𝐋𝐎𝐎𝐃 𝗢𝐅 𝐏𝐀𝐈𝐍 #2  cover
زُعَماءُ الجَريمَةِ : الطّاوِلَةُ العُلْيا cover

حين يختفي الضوء

33 parts Ongoing

هناك أشياء لا يجب لمسها... وأشخاص لا يجب الاقتراب منهم. إليزا كارسون تعرف هذه القاعدة جيدًا. كمخترقة إلكترونية، عاشت حياتها وهي تلعب مع الأنظمة وتحطم الجدران الافتراضية، لكن في الليلة التي تسللت فيها إلى نظام شركة "فالنتي غلوبال"، لم تكن تعلم أنها لم تخترق مجرد قاعدة بيانات... بل فتحت بوابة إلى الجحيم. لم يكن هناك تحذير. لم يكن هناك وقت للهروب. في لحظة واحدة، وجدت نفسها أمام أليساندرو فالنتي-رجل أعمال لامع في العلن، شبح في الظلام، رجل يختفي اسمه عندما يُهمس في زوايا نيويورك الخلفية. "كيف وصلتِ إلى هنا؟" سؤال واحد، بسيط... لكنه يحمل وزن الموت. كان من المفترض أن تموت تلك الليلة. لكنه لم يقتلها. لم يُصدر الأمر. لم يغلق عينيها إلى الأبد كما فعل مع غيرها. بل اختار طريقًا آخر... أكثر خطورة. "إذا كنتِ ذكية بما يكفي لاختراق أنظمتي، فأنتِ ذكية بما يكفي لتعرفي أن حياتك الآن لم تعد ملكك." إليزا لم تكن تعرف أن هناك رقمًا مخفيًا في معادلتها. أن هناك سرًا لم تكن تبحث عنه، لكنه وجدها أولًا. والآن، هي ليست مجرد هاكرة وقعت في الفخ... بل قطعة من أحجية لم تكن تعلم أنها موجودة. كل شيء له سبب. كل شخص لديه ثمن. والسؤال الحقيقي ليس كيف ستنجو... بل: "لماذا لم يقتلها بعد؟"