في أوج إنهيارها على فقيد قلبها إنبعث ضوء ساطع يخبرها أن تصمد بذرة أمل في رحمها جعلتها لا تنام جوار فقيدها حبيب روحها غدر من طرف اقرب أشخاص لهم جعلها تخسر كثير وتخاف من خسارة المأوى الوحيد لها أصبح مكان موتها لكن رجل واحد يقف ورائها يجعل منها كجبل شامخ رجل غامض لم تسمع عنه سوى من فقيدها تسمع عن حكمه كيف ستصبح من أرملة كونت إلى ماركيزة بلاد أظلمها قوانين رجل خلق جريمة وطبقها على اسيادها يطلق عليه حاكم ظلام ماركيز وهي أصبحت ماركيزتهAll Rights Reserved