نسمع عن كثير من الماسي، ونقراء في الصحف كثيرا من الكوارث: شباب في عمر الزهور يلقون حتفهم دون مقدمات، واخرون يدخلون السجون، ثم يخرجون الي عالم يلفظهم ويضيق بوجودهم. ونشاهد ايضا علي شاشه التلفاز اناسا اشبه بالحطام البشري؛ وتفقدهم المخ دارت صحتهم وسمعتهم، بل وحياتهم... انهم يبيعون الحياه لقاء لحظات من المتعه الزائفه..All Rights Reserved