معهُ هوَ شعرُِت أننِي إصِبحتُ كـ الٌفَراشه مُفعَمه بلـ الوان هوَ الوحِيد الذِي گان آمان لروحي مازال صوتهُ فِي ثنايا مَسعمي والشِوق أحيانًا يكادُ أن يقَتلنُي حَاولتُ أن أخِفي هَواك وكُلما أخِفيتهُ فَاضت أدمُعي .All Rights Reserved
2 parts