وما إن خرجت من المنزل حتى استلقت على ظهرها
لترى السماء من جديد وهي تقول بعد أن ارتسمت على وجهها إبتسامة النصر : لقد تغلبتُ عليكِ أيتها الشمطاء ثم بدأت الرؤية تتلاشى شيئًا فشيئًا حتى غابت في سُبات عميق ...
23/2
عندما يقترح أرون على صديقه إيثان بأن يجعل زوجته تغار عليه ..!
الرواية من وحي الخيال ولا تمد للواقع بصله
أنا الكاتبة وحقوق الرواية ترجع لي
ولا أسمح بأعادة النشر ~|•
قراءة ممتعة ~|•