سكاكين بالدماء ملطخه
  • Reads 237,577
  • Votes 11,524
  • Parts 50
  • Reads 237,577
  • Votes 11,524
  • Parts 50
Ongoing, First published Feb 23
2 new parts
تلطخت السكاكين 
بدماء المساكين
فإني رأيتهم سفاكين
وفي داخلي هاجت البراكين

براكين ها قد ذوِبت عظامهُم 
فقالوا لي "مجنونه"
فما الممتع في الانتقام إن لم تقفز من حافة التعقّل ؟

قلوب بريئه تنكسر 
فلا اريد سوى أن تنجبر

وطائـرٌ يحلق في سماء الحق
وفي سماء الحب ينبهر

وانتقام جبار مُهلك 
اسميتهُ "انتقامي المنتصِر"

للكاتبة نياسو .
All Rights Reserved
Sign up to add سكاكين بالدماء ملطخه to your library and receive updates
or
#306حب
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
42 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
مـدينة الحُب لا يسكنها العُقلاء  cover
هـــزيــــل الفـــرس (انــتــقــام عـــشـــتـــار)  cover
الاشوس cover
رغبات من الجحيم 🔞🔥 cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
اولاد الحكم  cover
نجوم محرقة وليل "دامس" cover
في ضل الجهار(المُراس)  cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
راجس  cover

مـدينة الحُب لا يسكنها العُقلاء

34 parts Ongoing

مدينةٌ تِـلك لا بـل دمـار اصواتٌ عاليه ضجيج صُراخ فـي كُل ارجـاء المَـدينه تِـلك فتاةٌ تَـمشي بلعراء تَنضُر لأقدامـها وملابـسها المُتهالكه دَخـلت تِلك الفتاة هذي المَديـنه الغـَريبه اغـلقت اذُنـيها بيـديها الباردتـين لكثرة الأصـوات العـاليه اغلقـت عيـنيها بـهدوء وإذا بـها تُـقابل تِـلك العـيون القـاسيه التـي تـنضر لها بـشر وكأنها رأت فـريستها ابتلعت ريقها تِلـك الحَـسناء رنـت طبـلة اذنـها مُعـلنه عن سماع صـوت يـقول لها : اهلاً بكِ فـي مدينة الحُب : مدينةُ الحُب؟ : مدينةُ الحُب التي لايسكنها العُقلاء