في الظلال والأسرار الذي لا يرحم تنكشف حكايتها وهي امرأة شابة تطاردها ندوب ماضيها التي لا تمحى... إن مأساة وفاة والديها وكشف مسؤولية العدو الروسي عن هذه الكارثة ألقت بظلالها المشؤومة على روحها
في أعقاب هذه الكارثة تجد نفسها تتأرجح على شفا رحلة مضطربة رحلة ستأخذها إلى قلب موطن أجداد والدتها... بينما تتحدى التضاريس الغادرة في ماضيها وحاضرها تنتظرها دوامة من الفوضى
إن التهديد الذي يلوح باندلاع الصراع والعداء العنيد لأعداء عائلتها لا يؤدي إلا إلى زيادة المخاطر في لعبة الظلال الجريئة هذه... لكن القدر ينسج نسيجًا معقدًا خاصًا به... يتقاطع طريقها مع طريقه الرجل الذي استهلكه الهوس في سعيه وراء المراوغ
في هذه الرقصة المحفوفة بالمخاطر تجد نفسها متورطة في قبضة أعداء عائلتها.. وسط الاضطراب والتشويق هناك بينما تشق هذه النفوس الغامضة طريقًا عبر متاهة مصائرها... يبقى السؤال الأهم : هل لقاءهما مجرد تطور في القدر أم صدى لمصير منسي منذ زمن طويل و ان يتشابك في مد و جزز الزمن 𓏲 .
-
: " لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ .. ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ. لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي .. ما نالَ مِنَّيَ ما نالتْهُ عيناكِ"
: "منذ متى و انت شاعراً ؟"
: "منذ لقاء عيناي بخاصتك"
| ألبرت أديغة
| لوسيا أبراموفسكايا
بقلمي (حقيقيه)
القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد !
أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟
بقلمي الكاتبه :ميار
ــــــــــــ🎀ـــــــــــ
هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني
لماذا!
وهل كان هاذا جوابكم
ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!!
مجهول! لاتحزني
وهل يهمكم امري
مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ
لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي
وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ
وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني .
يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات .
رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى.
أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه
رغم صغري تعبت
همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش
لماذا يبنتي
أنا ابنتك ؟
جميلتي
عزيزتي
قرت عيني
نجاتي من المعصيه
طفلتي
أنا مهمه بالنسبه لك؟
بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟
وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟
ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ ..
حتى أتاها مقبّلاً يُمناها
لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها !
ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها
رُبما غدًا او بعد غد
رُبما بعد سنينٍ لا تُعد
رُبما ذات مساءٍ نلتقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
ربما...
في نهاية ديسمبر نلتقي !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اول