_«بغية أن لا يتذوق أحد طعم الألم الذي تجرعتُه...بغية أن لا تُدق طبول الحرب ثانية...غدوت جاسوسا، وليس أي جاسوس إنما أخطر و أبرع الجواسيس...و لتحقيق السلام الأبدي...سعيت جاهدا لحل أحجية الحرب بين الشرق و الغرب أو بالأحر بين أوستانيا و ويستاليس... غير أنه و لسخرية القدر... كان مفتاح صندوق الأحاجي هذا أمامي مباشرة و بصحبتي أيضا... طيلة عشر سنوات...» _الشفق_
7 parts